جعلت تونس من الاتحاد الأوروبي وعلى مدار عقود شريكها التجاري الأول دون أن تحقق الاستفادة بالشكل المطلوب

مثل الذهب ملجأ للمستثمرين خلال أزمة كوفيد 19 كونه ملاذاً آمناً، الأمر الذي أدى إلى الزيادة في سعره على الصعيد العالمي نظر لتزايد الإقبال عليه،

لئن كثر الحديث خلال السنوات الأخيرة عن ضرورة تعديل بوصلة العلاقات التجارية والانفتاح عن أسواق أخرى وخلق وجهات تجارية

سجلت صادرات الجلود والأحذية تراجعا ملحوظا مع نهاية شهر نوفمبر المنقضي، حيث نزلت قيمة الصادرات إلى 1.1 مليار دينار بعد

رغم الحديث الحكومي المتواتر عن التحكم في الأسعار والحفاظ عن المقدرة الشرائية للتونسي ، وقد أثثت حملة «التحكم في الأسعار والحد

اقترب موسم زيت الزيتون لـ2020 /2021 من الانتهاء، وقد بلغت نسبة تقدم الجني 50 % الى غاية 10 ديسمبر الجاري

ذكرت وكالة النهوض بالاستثمارات الفلاحية في نشريتها الأخيرة حول تطور الاستثمار في القطاع الفلاحي بتراجع قيمة الاستثمارات المصادق عليها في القطاع الفلاحي بنسبة 18 % مع موفى نوفمبر 2020 ،

تسببت خبر ظهور سلالة جديدة لفيروس كورونا والذي تم اكتشافه في بريطانيا، في خلق مخاوف وقلق في أسواق السلع العالمية خلال تعاملات بداية الأسبوع الجاري،

امتدادا للزيادة التي أدخلت على مادة الحليب في مناسبتين في أقل من سنة ونصف ،شهدت مشتقات الحليب ارتفاعا متواصلا ،حيث كشف المعهد الوطني للإحصاء في نشريته

بلغ عدد حوادث الطرقات مع منتصف الشهر الجاري 4360 وقد انجر عنها 850 قتيلا وأكثر من 6000 جريح وفقا لمعطيات المرصد الوطني لسلامة المرور.