مفيدة خليل
سينما «red roy theater» في حي الخليج صفاقس: تكريس اللامركزية ودفاع عن حق الطفل في الثقافة
«لنا الفن كي لا تقتلنا الحقيقة» ولهم احلامهم الكبرى لمقاومة بشاعة الواقع، بالفن ينتصرون للحياة وللامل، بالفن يصنعون حياتهم الخاصة ومسارهم الابداعي المختلف فالفنون طوق النجاة،
المسرح العلاجي: مطية لخلق طفل متوازن فهل ستراهن عليه السلطة؟
المسرح مساحة مقدسة للحرية وممارسة الحياة، المسرح مطية للمعرفة واكتشاف الذات.. والمسرح العلاجي فرصة لاكتشاف قدرات «ذوي الهمم»
سرقة وتخريب دار الثقافة الشابة
استفاقت مدينة الشابة من ولاية المهدية على خبر سرقة دار الثقافة بالمكان و تخريب محتوياتها، وفي تصريح للمغرب يقول ايمن الشريف مدير الدار
الكاتب التونسي الأزهر الزناد ينافس على جائزة "الملتقى" للقصة القصيرة العربية
استطاع الكاتب التونسي الازهر الزناد فرض نصه الابداعي والوصول الى نهائيات القائمة القصيرة لجائزة "الملتقى" للقصرة القصيرة في دورتها الخامسة بمجموعته
الكوريغراف آمال العويني لـ«المغرب»: الجسد لغة وعلى السلطة الالتفات إلى الرقص المعاصر
تصنع عوالمها الإبداعية بكل الصدق والاجتهاد، راقصة محترفة وممثلة متميزة كلما صعدت على الركح تحدث جسدها عن معاناة الفنان وصراعات الانسان،
كتاب الأحد: «مدينة المرايا» لـ الأزهر الزناد: الكتابة قضية والكاتب صوت بيئته ومجتمعه
«اكتب ايمانا بقضية، لا اكتب لمجرد الكتابة، لست سياسيا ليكون صوتي صادحا في المنابر ولا صحفيا لي القدرة على التصريح والحديث في الصحف والاذاعات
مسرح الطفل في تونس: بين مركزية مقيتة وواقع منهك يبقى مسرح الطفل مساحة أمل
مسرح الطفل تجربة ابداعية مختلفة، مجال رحب للخيال والحلم، مسرح الطفل مسؤولية بعضهم يمارسونه بكل الصدق والرغبة في التجديد واخرون
مهرجان «نيابوليس» لمسرح الطفل: مساحة للفرجة والنقد والعلاج
«عشرة سنين» هو شعار الدورة الخامسة والثلاثين لمهرجان نيابوليس لمسرح الطفل، «عشرة سنين» عنوان للأمل واللقاء السنوي بين صانعي الجمال ومستهلكي
مهرجان المسرح العربي في دورته الثالثة عشرة: تونس تشارك بثلاثة أعمال تنافس على جائزة سلطان بن محمد القاسمي
تشارك تونس ضمن فعاليات الدورة الثالثة عشرة للمهرجان العربي للمسرح الذي ستحتضنه المملكة المغربية من 10 الى 16جانفي 2022 بثلاثة اعمال ضمن المسابقة
السينوغراف علي محمود السوداني لـ«المغرب»: نحن على قيد الحياة لأننا ننجز المسرح
يصنع عوالمه الابداعية بإبهار، يشد الجمهور لتفكيك الصورة مع إمعان العقل في الرسائل المختلفة، وهو يخلق مشهدية بصرية وفرجة مسرحية تتجدد يوميا