إقتصاد
تظهر البيانات الاحصائية من جميع دول العالم تصاعدا مستمرا للتضخم الذي يعد الخطر الابرز في العام الحالي لتهديده للنمو العالمي الذي يستعد
قفز عجز الميزان التجاري مع بداية الثلاثي الثاني من العام الحالي ليصل إلى 6.6 مليار دينار مسجلا بذلك زيادة بأكثر من 50 مقارنة بنتائج مارس المنقضي وفقا لما ورد في نشرية التجارة الخاريجية للمعهد الوطني للإحصاء .
تتزايد الضغوطات من يوم الى اخر على خزينة الدولة نظرا لعدة عوامل منها تقلص الموارد الذاتية والموارد الخارجية وارتفاع النفقات بمختلف محاورها وأبرزها الأجور
تتسارع الزيادات في مختلف المنتوجات والسلع والتي تظهر من شهر إلى آخر من خلال مؤشر الاستهلاك العائلي بالاعتماد على 12 مجموعة بأوزان مختلفة فقد كان للترفيع في أسعار
تتواصل متابعة المؤسسات الدولية لتأثيرالحرب الروسية على أوكرانيا ،حيث أصدر البنك الأوروبي لإعادة الإعماروالتنمية التوقعات الاقتصادية الإقليمية
لئن مازالت الآثار النهائية لازمة فيروس كوفيد 19 غير ثابتة فان المؤكد أن أثارها كانت وستكون كارثية على جميع الأصعدة وفي هذا السياق
بعد أكثر من شهرين عن بداية الحرب في أوكرانيا مازالت نهايتها غير واضحة ولهذا فان كل التوقعات بشان الاقتصاد العالمي مازالت
إنقلب رصيد المبادلات التجارية لتونس مع دول المغرب العربي من فائض مريح خلال الثلاثي الأول من سنة 2021 إلى عجز بأكثر
تكشف معطيات وزارة الفلاحة و الموارد المائية والصيد البحري عن تطور لافت في حجم المساحات المحروقة خلال السنوات الأخيرة ،
• لا مفر من قانون مالية تكميلي
مازال سعر البرميل في مستوى مرتفع وفي وضعية تعكس مصالح الدول المستوردة فتجاوز سعره الـ 100 دولار يزيد