إقتصاد
صعد عجز الميزان التجاري الغذائي إلى مستوى غير مسبوق مع نهاية السداسي الأول من السنة الحالية وذلك بدعم من إرتفاع قيمة الواردات الغذائية التي نمت بنحو 50% من حيث القيمة وفقا لبيانات صدرت عن المعهد الوطني للإحصاء.
حافظ الميزان التجاري التونسي على تركيبته منذ سنوات فبالإضافة إلى العجز الهيكلي المستمر منذ سنوات مازالت الدول ذاتها تساهم في هذا العجز على الرغم من عديد المحاولات لتقليص هيمنة
أخذت نفقات دعم المواد الأساسية في التطور بشكل لافت منذ سنة 2010 ، فقد قفزت قيمة الدعم من 730 مليون دينار وهو مايعادل إلى 2.2 مليار دينار
كانت كل من روسيا وأوكرانيا -مع انطلاق الصراع بينهما في أواخر فيفري 2022 - محور جميع الأخبار المحذرة من أزمة غذاء عالمية باعتبار أهميتهما في السوق العالمية
بدأت نتائج السداسية الأولى تفصح عن مخرجاتها وقد كانت الهيئة التونسية للاستثمار سباقة بنشرها لحصيلة الاستثمارات المصرح بها خلال الأشهر الستة المنقضية والتي سجلت قفزة
أصبح من المؤكد تباطؤ النمو في البلدان الأوروبية تأثرا بالحرب الروسية الأوكرانية وهذا التباطؤ او الركود المحتمل من شانه ان ينعكس على الاقتصاد العالمي وعلى البلدان الشريكة للبلدان الاروبية
لئن صعدت مداخيل ميزانية بنسبة 10 % مع موفى ديسمبر 2021 لتبلغ 33.5 مليار دينار إلا أنها تبقى دون التقديرات التي تضمنها قانون المالية التكميلي وقد بلغ مناب المداخيل الجبائية
شهدت أسعار النفط في الأيام القليلة الماضية تراجعا في السوق العالمية إلا أن هذا التراجع مازال بعيدا عن التوقعات المضمنة في قانون المالية 2022 لتونس
تراجع مؤشر منظمة الأغذية والزراعة لأسعار الأغذية مع تدني أسعار القمح لأول مرة مع نهاية السداسي الأول من العام الحالي بشكل طفيف قدره 2.3 % عن مستوى شهر ماي
تطرق المسح الوطني حول «نظرة السكان في تونس إلى الأمن والحريات والحوكمة المحلية» الذي أنجزه المعهد الوطني للإحصاء بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة للتنمية لظاهرة