إقتصاد
تتطابق نسب التضخم المسجلة في تونس ولمدة 3 سنة مع مصطلح «طفرة تضخمية خارجة عن السيطرة»،
تحافظ واردات السلع الاستهلاكية خلال السنوات الأخيرة على مكانتها كأعلى المجموعات تكلفة ضمن قائمة الواردات وذلك على
كانت بداية الحرب الروسية الأوكرانية منطلق مشاكل عديدة تهدد الاقتصاد العالمي: كنقص إمدادات الغذاء والطاقة أساسا باعتبار أهمية البلدين
أظهرت النشرة الشهرية للمعهد الوطني للإحصاء إرتفاعا في واردات تونس من دول مجموعة إتحاد المغرب العربي بأكثر من 130 % لتبلغ 1.6 مليار دينار
تضمنت نشريات المؤسسة التونسية للأنشطة البترولية في عديد المرات الإشارة إلى تراجع الإنتاج المقترن بالنضوب الطبيعي لبعض الآبار أو تراجعها
بلغت الإستثمارات المصادق من طرف وكالة النهوض بالاستثمارات الفلاحية عليها نحو 1300 عملية إستثمار بقيمة 233.2 مليون دينار مسجلة
تشير التقارير العالمية إلى أن القطاعات الصناعية في أوروبا قلصت من استخدام الغاز الطبيعي، في إشارة إلى احتمال تقليص
لم تهدأ وتيرة ارتفاع أسعار الخضر والغلال مع تجاوز فترة تقاطع الفصول بل إشتدت مع بعض الأصناف بما ينذر من مزيد
تسعى تونس الى استقبال ما بين 5 و7 ملايين سائح هذا العام ولئن مازالت الارقام بعيدة عن ارقام 2019 الا انها تظل افضل
بدعم من ارتفاع المداخيل الجبائية بأكثر من 20 %: ميزانية الدولة تسجل فائضا طفيفا بقيمة 88 مليون دينار
نمت مداخيل ميزانية الدولة بنسق أرفع من نسق النفقات مما أدى إلى تسجيل في فائض في ميزانية الدولة بقيمة 88.1 مليون دينار