في الوقت الذي تسعى فيه دول العالم الى تحول طاقي اكثر استجابة لحماية البيئة والمستهلك خاصة بعد تقلبات الأسعار مازالت الاستثمارات الموجهة

تزامنا مع حالة النقص المسجلة في السلع الأساسية وتحديدا في المواد المدعمة وفي انتظار رواية وزارة التجارة و تنمية الصادرات حول الوضع الحالي للتزويد والأسعار والمراقبة

التنقل الأكل والشرب والسكن والتدفئة واللباس أو حرب الاستمرار في الوجود تطرح بقوة في الأزمات وكان لهذا العام الامتياز من خلال التذكير

أصبحت القدرة الشرائية للتونسي في السنوات الأخيرة وفي الأشهر الأخيرة على وجه الخصوص على المحك بعد أن ارتفعت نسبة التضخم وأسعار اغلب المواد الاستهلاكية

تشهد العديد من السلع الأساسية حالة من الاضطراب في التزويد، حيث تعرف الأسواق نقصا فيها من حين إلى أخر مما ينجرعنه تباعا إرتفاع