إقتصاد
كانت المجلة الجديدة للاستثمار موضوع نقاش بين أعضاء غرفتي التجارة والصناعة التونسية الايطالية والفرنسية بالبحيرة بيتر شتاين عضو البرلمان الفيدرالي الألماني الذي يزور تونس رفقة وفد اقتصادي هام في قطاع الإنشاءات وتكنولوجيات البحرية و وزير الاستثمار والتعاون الدولي
تنتهي اليوم قمة المناخ 22 التي انعقدت بمراكش ، والتي حضر فيها أكثر من 190 دولة من ممثلين عن عشرات المنظمات الدولية الحكومية وغيرالحكومية المعنية بالتغيرالمناخي, وتبحث القمة سبل تنفيذ التزامات دول العالم لمواجهة التغير المناخي، والحد من انبعاثات الكربون المتسببة في ظاهرة الاحتباس الحراري.
لن تكون هذه السنة استثنائية بالنسبة الى إنتاج الفسفاط حيث لم يتم تسجيل استقرار في إنتاجه فقد تعددت الإضرابات وتعطل العمل وتواترت الاعتصامات وتوقف حركة القطارات ونقل الفسفاط وهو ما أدى إلى تقلص الإنتاج وبالتالي تعديل التوقعات الأولية.
التوقعات
أقل من أسبوعين تفصلنا عن انعقاد الندوة الدولية للاستثمار، وخارطة المستثمرين وطبيعة المشاريع التي ستقدم خلال هذه الندوة يطرحان تساؤلات مختلفة لعل أهمها طبيعة المشاريع التي ستفرزها هذه الندوة, هل ستكون
تشهد الاستثمارات الأجنبية في العام الجاري تراجعا كبيرا مقارنة بما تم تسجيله في العام الماضي وقد أفرزت النتائج المسجلة خلال الأشهر التسعة الماضية من العام 2016 تراجعا بـ 19.4 % ورغم انقسمت إلى تراجع
في ظل ما تشهده تونس من نقاشات حول القبول بما جاء في مشروع قانون المالية 2017 أو رفضه وأمام شروط النقد الدولي لمواصلة برنامجه مع تونس نشر المعهد الوطني للإحصاء يوم امس نسبة النمو المسجلة خلال
بلغت نسبة النمو للثلاثي الثالث 1.3 بالمائة وفق ما نشره المعهد الوطني للاحصاء وكانت نسبة النمو للثلاثية الثانية قد سجلت 1.4 بالمائة هذا وتتوقع الحكومة ان تنهي السنة بنسبة نمو في حدود 1.5 بالمائة.
في إطار السعي إلى مزيد تحسين الإطار الاستثماري تم يوم الاثنين المنقضي الإعلان عن إطلاق الجمعيّة التّونسيّة لمصنِّعي مكوّنات السيّارات ويطمح القائمون على الجمعية أن تتدعم مكانة تونس باعتبار أن تونس مصنّفة ضمن المزوّدين الأوائل للإتحاد الأوروبي خاصة في مجالي الحزمات
نفى البنك المركزي التونسي في توضيح عما تم تداوله بخصوص تعويم الدينار الأخبار التي تم تداولها مؤخرا على شبكات التواصل الاجتماعي بخصوص التعويم الحر والتخفيض في سعر صرف الدينار ، ليس لها أي أساس من الصحة.
احتلت تونس المرتبة الأولى على صعيد افريقي في ترتيب "المؤشر العالمي لريادة الأعمال 2017" والمرتبة 42 على الصعيد العالمي، لتسجل بذلك تقدما ب 20 مركزا مقارنة بالعام الماضي. وجاء ترتيب تونس الأفضل من إيطاليا والهند والصين وروسيا.