إقتصاد
مازالت المؤسسة الاقتصادية التونسية تعيش صعوبات الأمر الذي أثر في أدائها وفي ما يمكن أن تضيفه لسوق الشغل. وتتضارب الأرقام بخصوص المؤسسات التي أغلقت منذ انطلاق الأزمة العالمية ثم الآثار الجانبية للثورة لكن ما
أكد محمد النصري المدير العام لديوان تربية الماشية وتوفير المرعي في الندوة الصحفية التي انتظمت صباح أمس بمقر الديوان بمناسبة الاحتفال بخمسينية الديوان أن هده الذكرى هي محطة مميزة للرؤية المستقبلية لقطاع تربية الماشية وتوفير المرعى. وأضاف أن الرؤية تعتمد
في نشرية للمعهد الوطني للإحصاء صدرت أمس ضمنها نتائج المبادلات التجارية التونسية مع الخارج بالأسعار الجارية خلال الأشهر الإحدى عشر الأولى من سنة 2016,حيث شهدت عائدات الصادرات ارتفاعا بنسبة 4.5 % والواردات بنسبة 4.2 % الأمر الذي أدى إلى تفاقم العجز التجاري
كان السكر من المواد التي تم اتخاذ عديد الإجراءات بخصوصها باعتبارها من المواد المدعمة والتي تسجل معدلات استهلاك عالية جدا وقد كان التفكير في إعادة زراعة اللفت السكري من بين الحلول هذا بالإضافة الى تعليب السكر وتشديد المراقبة على استعمالاته خاصة بالنسبة للصناعيين.
يشهد الدينار تراجعا ملموسا مما يمثل عاملا ضاغطا على المواطنين حيث ترتفع نسبة التضخم كما يتأثر الاستثمار وخاصة المستثمرين الأجانب وفي حالات انخفاض العملة المحلية ينتظر دائما ارتفاع الصادرات باعتبار تنافسية الأسعار
لوح تجار وحرفيو المصوغ في جميع المدن بإضراب عام في قطاعهم والاعتصام المفتوح امام مقر وزارة السياحة على اعتبار رفضهم للقانون 17 لسنة 2005 المتعلق بالمعادن النفيسة وخاصة الفصل 34 منه وذلك خلال ندوة صحفية عقدت أمس
اثر النجاح الذي حققته مبادرتها الاجتماعية لسنة 2015 تحت عنوان «قرية الحرفيين»، تهتم المغازة العامة هذا العام بذوي الاحتياجات الخصوصية من خلال تنظيم معرض لإبداعات الحرفيين من هذه الفئة وتعرضها للبيع
يبدو أن الفرحة التي استحكمت بالكثيرين عقب بيع طائرة الخطوط التونسية التي كانت موجهة لرئاسة الجمهورية قبل 14 جانفي 2011 جعلت الكثيرين يتناسون مدى أهمية عملية البيع هذه والتي غنمت منها الخطوط التونسية 181 مليون دينار قد جاءت في وقت بدت فيه الشركة
شهدت المواد العلفية نقصا في الكميات نتيجة الجفاف ونقص الأمطار في الجهات المعروفة بتربية الماشية, وبالرغم من الاتجاه نحو تعديل السوق إلا أن حجم الصعوبات التي يعيش على وقعها الفلاحون في قطاع اللحوم في تزايد.
اكد باتريس برغاميني رئيس المفوضية الأوروبية في تونس خلال ندوة صحفية عقدت يوم امس بمقر المفوضية بتونس عن رغبة الاتحاد الاوروبي في الوصول الى مستوى جديد من علاقاته مع تونس يتنزل في سياق العلاقات الاستراتيجية مبينا ان هذا المفهوم يعني تحول العلاقات التونسية لتشمل جميع المجالات.