إقتصاد
كان العام الجاري الامتحان الأصعب لكل البلدان حول مدى تأمينها لغذائها وكانت الحرب الروسية الأوكرانية قد كشفت عن القصور الكبير في الأمن الغذائي في تونس وحالة
تستمر محركات القطاع الفلاحي في الانطفاء لتنعكس سلبا على المستهلكين وتفرض على الفلاحين تغيير نشاطهم ،ففي ظل التعاطي الحكومي الضعيف
قادت مجموعات التغذية والملابس والأحذية والسكن والطاقة المنزلية مؤشر الاستهلاك العائلي إلى الارتفاع بنسبة 1 % الشهر الماضي لتتواصل موجة الصعود
تشكل التقارير المتعلقة باستخدام المعطيات الشخصية ومعالجتها واعدامها اهم ركائز تكوين شركات الاستعلام الائتماني الني ستحتاج الى ضبط مخطط
بلغت عائدات القطاع السياحي خلال الأشهر العشرة المنقضية نموا بما يزيد عن 70 % مقارنة بالعام المنقضي لتصل إلى 3.4 مليار دينار
لم تراع فرضيات قوانين المالية أسعار برميل النفط للأعوام الماضية فقد كانت معظم التوقعات اقل بكثير من السعر العالمي لتتكبد المالية العمومية الفوارق حتى ولو اتبعت تونس آلية الترفيع
تواصل أسعار السلع الغذائية تراجعها في الأسواق العالمية للشهر السابع على التوالي وذلك وفق ما جاء في مؤشر منظمة الأغذية والزراعة الخاص بشهر أكتوبر
• كل زیادة في سعر الفائدة الحقیقي بـ1 % تساهم في تراجع مؤشر الإنتاج الغذائي بنحو 0.31 %
وسط الوضع الحرج للشأن الطاقي للبلاد تكشف النتائج المعلنة تباعا وقبل ثلاثة أشهر على نهاية السنة عن تواصل العوامل التي تدفع نحو مزيد التأزم فقد تراجع انتاج النفط
يبدو أن طريق تعافي الاقتصاد التونسي مزال طويلا ومحفوفا بالمخاطر التي تتغذى أساسا بحالة عدم اليقين التي تشهدها الساحة العالمية من جهة