إقتصاد
أعلن صندوق المشاريع الأمريكية بتونس « TAEF » والذي تتولى الوكالة الأميركية للمساعدة الدولية «USAID » تمويله ، أن مجمل استثماراته في تونس العام الماضي قاربت 16.6 مليون دولار، وأضاف في التقرير السنوي الذي نشره مؤخرا أن الصندوق وفر خط تمويل بأكثر 84 مليون دولار من مجمل مائة مليون دولار تم تخصيصها في شكل استثمارات
في استطلاع للراي قام به المعهد العربي لأصحاب المؤسسات شمل 300 مؤسسة تم التاكيد على ان مؤشر مناخ الاعمال في تونس انخفض خلال الثلاثي الثاني من العام الجاري ب 24.09 % مقارنة بالثلاثي الاول، وقد شمل هذا التراجع جل القطاعات باستثناء قطاع الصناعات التحويلية التي سجلت تحسنا في أدائها، وكان قطاع التجارة الاكثر تراجعا على
باتت التجارة الموازية خطرا حقيقيا يلاحق اغلب القطاعات الحية في الاقتصاد الوطني , فالتجارة المهيكلة تضررت بشكل يجعلها مهددة بالتلاشي وفي المقابل ماتزال المعالجة تسير بخطوات بطيئة,قطاع المخابز من القطاعات المتضررة من التجارة الموازية وتتمثل أساسا في المخابز العشوائية التي يشهد أهل القطاع على أنها انتشرت في كامل الجمهورية , حيث
تداولت امس جميع الاوساط السياسية والاقتصادية في البلاد خبر استقالة وزير المالية بالنيابة ووزير التنمية والتعاون الدولي محمد فاضل عبد الكافي وتحدثت عنه بكثافة حيث اعلن الوزير امس الجمعة 18 أوت 2017, عن تقديم استقالته من مهامه من الوزارتين إلى رئيس الحكومة يوسف الشاهد الذي قبلها مباشرة مما اثار زوبعة من الانتقادات بين من صفق لها
• 7 سنوات دون غطاء نباتي... وعودة الحياة إلى الغابات تحتاج إلى مابين 30 الى40 عام
• العنف الاقتصادي ينطلق من عدم التساوي في الأجر والارتقاء في السلم الوظيفي
مصاعب النقل الحديدي في تونس ليست وليدة السنوات القليلة الماضية بل هي مزمنة بفعل موقع الشركة التونسية للسكك الحديدية في خريطة النقل في تونس خاصة وأن هذا النمط من النقل يعود إنشاؤه إلى سبعينات القرن التاسع عشر حيث افتتح أول خط حديد في تونس المعروف اليوم باسم خط تونس حلق الوادي المرسى « TGM »، قبل أن يوسع من الشبكة على طول ألفي كلم .
سجّل البنك المركزي التونسي يوم الأربعاء المنقضي رقما مرتفعا على مستوى الحجم الجملي لإعادة التمويل بـ 9.955 مليار دينار. في حين بلغ الحجم الجملي لإعادة التمويل في الفترة نفسها من العام الفارط 7.698 مليار دينار بفارق بـ 2.257 مليار دينار. علما وانه خلال الشهر الماضي تم تسجيل رقم قياسي بـ 10.4 مليار دينار.
كشفت نشرية وزارة الفلاحة والموارد المائية يوم أمس عن تفاقم عجز الميزان التجاري الغذائي، بنسبة 87 %، خلال الأشهر السبعة الاولى من سنة 2017 مقارنة بذات الفترة من السنة المنقضية فيما بلغت قيمة العجز 754,8 مليون دينار (اي ما يمثل 8,7 % من إجمالي عجز الميزان التجاري).
بدأت أسعار الخضر والغلال تدريجيا في الارتفاع بعد انخفاض لازمها طول فصل الصيف مع وفرة المعروض، فيما عزا اتحاد الفلاحين الارتفاع لزيادة تكاليف الإنتاج ومخاوف الفلاحين من تعطل بداية موسم الزراعات الشتوية أمام تواصل ازمة مياه الري.