إقتصاد
اليوم... وبعد أن أوفى الموسم السياحي في تونس بوعوده وحقق النتائج المأمولة منه على جميع مستوى المؤشرات، باستقبال تسعة
يبدو أن سنة 2019 لم تكن موفقة لأغلب منظومات الإنتاج الفلاحية ،حيث عاشت أغلب القطاعات تدهورا على الرغم من الظروف الطبيعية
كان بلوغ العجز الجاري العام الفارط لمعدل 11.2 % من الناتج المحلي الاجمالي إنذارا خطيرا بعدم القدرة على تقليصه خاصة
أطلقت اتصالات تونس بمناسبة السنة الجديدة، مسابقة على صفحتها الرسمية على الفايسبوك تتيح للراغبين في المشاركة فرصة الفوز بجائزة قيمة تتمثل في هاتف ذكي من نوع «+Nokia 7».
انطلقت أعمال الرقابة استعدادا لاحتفالات رأس السنة الإدارية والتي تهدف إلى تشديد الرقابة على الأسواق وكشف الممارسات التجارية
عادة ما تتأثر أسواق المال بالخطابات أو البيانات التي ينشرها صندوق النقد الدولي حول الوضع في تونس ومدى التقدم في النقاشات وكان التأثير
أجلت الدائرة الجنائية المختصة بالنظر في القضايا المتعلقة بالفساد المالي في المحكمة الابتدائية بتونس النظر في
بكثير من التفاؤل والنرجسية السياسية المعهودة يستقبل اغلب ابطال السلطة سنتهم الجديدة على أمل أن تخرج البلاد من النفق المظلم
مازال انتاج الفسفاط في تونس دون المأمول ودون التوقعات التي تطلق مع بداية كل سنة بناء -بالاساس- على ظروف مواتية، و2019
«سيادتنا في أمننا الغذائي» و«الفلاحة، الحياة: أين التمييز الإيجابي؟» و«لا لتهميش الفلاحة» و«ما ضاع حق وراءه طالب»،