مفيدة خليل
قراءة في رواية «زاما202» للأزهر الزناد: افتحوا نوافذ التاريخ ففيها أمل للبناء والحياة ...
هلمّ الى الرحيل، فلنرحل في عوالم الخيال، لنعد جميعنا بآلة الزمن الى العام 123قبل الميلاد وما بعده من أعوام، فلنرحل الى ّزاما الملكية»
الأعمال التشكيلية لدليلة أيوب: متعة السفر وامتداد اللون
تصنع عوالمها التشكيلية، تختزن في ذاكرتها الكثير من المشاهد فتحولها الى ألوان متناسقة وترسمها بمهارة طفل وشغف عاشقة،
أولى انتاجات مركز الفنون الركحية بتوزر: مسرحية «18اكتوبر» إخراج عبد الواحد مبروك: المثلية السياسية والصراع الحزبي عنوان المرحلة
الوطن صفقة، الحب صفقة والوطنية صفقة مشبوهة احيانا، من عالم السياسة ولد نص مسرحي ناقد مشحون بطاقة من الغضب
الأعمال التشكيلية للفنان نبيل علي: الوطن فكرة تسكن الفنان ليحولها إلى أيقونات فنية
الفن التزام بقضايا الوطن وهمومه، الفن قصة عشق يذوب فيها الفنان ويتماهى مع فنه ومعانيه، والفنان نبيل علي أحب الالوان والرسم، سكنته الريشة
«سبعة أيام ماكينات الحرب» لبرهان اليحياوي: لكل حربه وللهامشيين حروب أكثر قساوة ...
إلى من يلاحق الرغيف، فلا يدخر شيئا إلى نهاية الشهر، ذلك الذي تمرّ أمامه أساسيات العيش والكتب والأمنيات بسرعة الصوت،
مسرح الجهات: عرض «النوالة».. الرقص ممتع كما الوطن ...
تحرر أيها الجسد، احمل محبي لغتك الى عوالم الفرحة، ارقص وحطم قيود الخوف، مع اخر عرض فني قبل الاعلان عن الغاء
عرض «صابة: طقوس الحصاد» لحافظ زليط في قاعة المبدعين: الرقص ماهية الأرض وهوية الكادحين
حلّقي في سماء الحرية، تجولي بكل تلقائية في ربوع هذه الأرض اختزلي صور وذكريات كل المواسم وحوّليها إلى لوحات كوريغرافية مبهرة، أيتها الأجساد كوني
ضمن المونودراما الجديدة: مسرحية «الجولة الأخيرة» لمنير العلوي في المهرجانات الصيفية
ستشهد المهرجانات الصيفية قريبا تنوّعا في العروض المسرحية حيث أنه من المنتظر أن يكون للمسرح نصيب هام على عكس الموسيقى
رواية «الحديث والمغزل» لوسيلة الزراعي: الى كلّ النساء قاومن الوجع وأحلمن لأنكن صانعات الحلم
اليهنّ تكتب بكل الحب، منهنّ تقترب اكثر تعرف اوجاعهنّ وتحاول أن تصنع منها كتابات ذات نفس مميز، عن احلامهنّ تصدح
دار الثقافة ابن رشيق: معرض «عمرانيات» لحذامي سلطان: من «عمق» اللون إلى «نقش» الخط تصنع الفنانة ابداعها التشكيلي
تحمل حلمها بين أعمالها زرعت أمالها في شكل ألوان زاهية وزعتها على لوحاتها المعروضة في بهو دار الثقافة ابن رشيق، خمس وعشرون لوحة،