مفيدة خليل
المسرحي خبيب العياري مرابضا أمام ولاية باجة: نريد حقّ أبنائنا في الثقافة، كفانا تهميشا وإقصاء» ...
الحق في الثقافة حق دستوري، الثقافة من الحقوق الاساسية ومن الضروري ان يتمتع بها كل التونسيين هكذا تقول المواثيق والدساتير، لكن الواقع غير ذلك
في دورة استثنائية تبث عبر تقنية «الستريمينغ»: مهرجان «باردوفاست» متعة الموسيقى والمسرح ...
تعود الحياة الى المسارح، يعود الممثلون والتقنيون إلى معانقة الركح وسحر الاضاءة وتقديم إبداعاتهم الفنية بعد مدة من العطالة
أعمال الشاعر والحرفي خالد ميلاد: فنان يصوّب شراعه نحو شمس العشق التي لا تغرب
يصنع عوالمه التشكيلية المميزة، يخالجه حبّ المكان ويغوص في اركان الذاكرة ويخرج منها ايقوناته الفنية، يتيه في سحر المدن المنسية فينفض
مسرحية «تحت خطّ الحياة» إخراج مراد الغرسلي: «تنفيسة» على الركح وتصعيد فنّي ضدّ الفساد السياسي والأخلاقي
«من نحن؟ هل نحن احياء أم أموات؟ هل نحن الافضل؟ الاحياء فوق الارض ام الموتى تحتها؟ ايهم الاكثر حظا؟ من يعاثر الحياة ووجعها ام من
«فن الكاريكاتور»: سخرية بطعم الوجع: أعمال أنيس المحرسي ذاكرة الشعب وصوت الهامش
ينحازون إلى الوطن، ينحازون إلى المهمشين والهامش، الريشة وسيلتهم للنقد وللصراخ ضدّ الانظمة و «السيستام» و المتغوّلين على مصلحة
ضمن فعاليات الدورة الثانية لليالي المسرح الحر: منى التلمودي أيقونة مسرحية تمثل تونس في الأردن
تنتفي الحدود أمام الابداع، تمحى كل الحواجز الجغرافية امام فكرة الفنّ، تنتهي قيمة جوازات السفر امام الفنون، فالفن رحلة تتجاوز حدود الزمان والمكان،
الأعمال التشكيلية للرسامة شهلة سومر: «دهشة مندفقة من الحياة تهيم بأرض اللون»
تلاعب الألوان والاشكال، ترسم كطفلة صغيرة تخلط الالوان وتنفث فيها من روحها، تكون امام الالوان كعشتار رمز للخصوبة والابداع وتتحول احيانا
الثقافة والمسار الإصلاحي: نريد مشروعا ثقافيا وطنيا بعيدا عن الفوضى والطفوليات
الثقافة ركن اساسي في بناء السيادة الوطنية، الثقافة يضمنها الدستور التونسي ويشجّع عليها، وبعد قرارات الرئيس قيس سعيّد
مهرجان مسرح بلا إنتاج الدولي بمصر: مسرحية «غربة» تمثل تونس ...
اجتمعوا على حبّ المسرح، نجحوا في تقديم الشخصيات المسرحية الموكلة اليهم في اكثر من عمل، ثلاثتهم عنوان للقوة والتحدي والقدرة على النجاح،
بورتريه: قرارات قيس سعيّد جريئة وهي تعبير عن رغبة الكثير من التونسيين
«الرّيح آتية و بيوتهم قشّ، والكف عالية وزجاجهم هشّ، لاتحزنوا ابدا يا اخوتي ابدا، ان شرّدوا طيرا يمضي له العشّ»