مفيدة خليل
من 17 إلى 19 فيفري وبحضور عديد الضيوف والمحاضرين: صفاقس تحتضن أشغال المؤتمر الدولي للمدن المراقبة والذكية
تنظم المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بصفاقس من 17 الى 19فيفري 2017 المؤتمر الدولي للمدن المراقبة والذكية بنزل القولدن توليب بصفاقس بحضور ثلة من المحاضرين و من بينهم الصحفي الفلسطيني عبد الباري عطوان.
«صابرة» للمخرج مكرم السنهوري: حين يقرّر الفنان إعادة كتابة تاريخ وطنه انطلاقا من قصّة حبّ
لقصص الحب سحرها وحول العشاق والعاشقين كتب الكثير وقيل الكثير من الشعر الشعبي الذي تغنى بتلك الحكاية حد التقديس ، وللحب زمن الحرب سحره ورونقه خاصة حين يحب العاشق وطنه ولان الفن اداة للتاريخ ووسيلة لحفظ الموروث الشفوي غير المكتوب ولانه اداة للنضال
ملحمة فنية تخليدا لذكرى 7مارس 2016»: بن قردان التاريخ ... بنقردان الحياة ... بن قردان الشجاعة ... بنقردان المفخرة ...
7 مارس 2016 تاريخ سيظل عالقا في ذاكرة الكثيرين، يوم وقف فيه الشعب الى جانب الأمني والعسكري لمواجهة قوى الظلام والدم، يوم صاح فيه مواطن تونسي وصرخ «بلادي قبل اولادي» يوم استفاق فيه أهالي المدينة الهادئة على صوت الرصاص
بورتريه: الفنان المسرحي الرسام شكيب الغانمي أرسم الطفل... وعانق أحلام الطفولة لأنّها مهضومة الجانب في وطني
يؤمن ان الفن حياتة، يؤمن ان للريشة وزنها وقدرتها على التغيير والتأثير في المتقبل، يسكنه ايمان شديد بأن المسرح قادر على قلب المعطيات وتغيير الموجود وتحويل الظلمة نورا ، متمسك بأهمية الموسيقى وقدرتها على تحطيم الحواجز النفسية والعقدية والحدود المكانية والزمانية
جديد فضاء «فنون وثقافات»: مسرحية للأطفال «الراعي الشجاع» تعلّم الأطفال الاعتماد على النفس ...
الطفولة هي عماد الغد ولان للطفل حقه في الثقافة ولان الطفل جزء اساسي من الحركة المسرحية والثقافية ولانه هدف اساسي في العملية التربوية والثقافية والتي يعمل عليها الفضاء الثقافي الخاص فضاء فنون وثقافات لصاحبته ايناس عاشور فقد قدم الفضاء لرواده من الاطفال
مدينة «اسوراس» السرس تحتفي بالألوان: أولمبياد الفنون التشكيلية في السرس
بادرة هي الاولى من نوعها، بادرة للحياة والجمال تحتضنها «اسوراس» أو السرس كما هو معروف اليوم، هناك في ربوع ولاية الكاف وتحديدا على بعد 35كلم جنوب شرقي مدينة الكاف تقع اسوراس المدينة الرومانية التي كانت من اولى المدن المتحصلة على صفة «البلدية»
فن المكناسي في البلكون: شباب حرّ في فضاء حرّ يغنّي للحرية ...
آمنوا أن الفن سلاح، آمنوا أن الثورة الفكرية والفنية تسبق ثورة الأجساد امنوا انهم على حق وأن مدينتهم تستحق الافضل فرفعوا أصواتهم بالغناء، رفضوا الخنوع والصمت وعزفوا وغنوا ليسمع التونسيون صرخة المكناسي وصوتها، استعملوا حناجرهم للهتاف باسم العدل والحق في الحياة
العرض الأول للفيلم السعودي «بركة يقابل بركة» للمخرج محمود الصباغ: ثورة سينمائية على الممنوع والمحرّم ...
لا للحب، لا للقاء، لا للحلم، لا لاستماع الموسيقى في الطريق العام، لا لتبادل الاحاديث على البحر، لا لصعود المرأة على الركح، لا لكشف الوجه، لا للتصوير دون ترخيص، لا للجلوس المختلط فقي مطعم او مقهى وقت الآذان لا لمشاهدة السينما ، «لاءات» كثيرة كشفها المخرج محمود الصباغ
عرض «قطايتي» لروضة بن عبد الله: «أحلم... غنّي...خلّي الجمهور يجنّح ...»
هل سلكت يوما طريق الموسيقى هل حثثت الخطى وأسرعت علّك تعانق نوتة تائهة او لحنا عذبا ينساب بين اناملك كحبات رمل متمردة، هل عشقت اغنية حد البحث عن اصلها وتاريخها وحاولت تفكيك كلماتها هل كنت عاشقا ذات مرة للموسيقى البدوية وأغمضت
تظاهرة للاعتراف بدور من كانوا نبراس الثمانينات: «هاذي غناية ليهم» في دورتها الثانية بسوسة
لأنهم كانوا استثنائيين ولأنهم لا زالوا عنوانا لتميز الاغنية التونسية ولأنهم مدرسة فنية كبيرة جد محترمة تعلم فيها كل من «يغني صحيح» ولأنهم كانوا نبراس الاغنية التونسية وأساتذة تتلمذ على الحانهم الكثيرون ولان الاعتراف بما قدموه واجب ستهدى اليه