شراز الرحالي
فيما تتسابق الدول لبلوغ السيادة الطاقية: 2 % تطور في أنشطة الاستكشاف في تونس خلال الثلاثي الثالث وتراجع الاستقلالية الطاقية إلى 49 % !!
تشهد الاستثمارات في الوقود الاحفوري في كل العالم عودة قوية استجابة لارتفاع الاستهلاك والجهود السياسية للدول لتوفير مصادر توريد لتغطية
آخر النتائج سلبية وهي قيد المراجعة نحو التخفيض: تصنيف تونس السيادي يطيل حظر الأسواق المالية عليها
كان حشد دعم الدول الصديقة لأجل الظفر باتفاق مع صندوق النقد الدولي ناجحا فقد تحصلت تونس على موافقة خبراء صندوق النقد الدولي
علبة مفاجآت 2022 لازالت لم تغلق بعد: الدولار يهمين على كل العملات ومخاوف من عدم الاستقرار الاقتصادي الكلي والمالي
استخدمت في بلدان أخرى لتسديد جزء كبير من ديونها: تونس استخدمت مخصصات صندوق النقد الدولي من «حقوق السحب الخاصة» لخلاص الأجور
كانت موافقة مجلس محافظي صندوق النقد الدولي في شهر أوت 2021 على اكبر تخصيص لحقوق السحب الخاصة في تاريخ الصندوق بحجم 650 مليار دولار
بروتيينات الفقراء .. الدواجن تستقر على ارتفاع: الأزمة تمر من الجيوب إلى الأمعاء
يعد قطاع الدواجن الملاذ الممكن للعائلات منخفضة ومتوسطة الدخل، وأمام الأسعار المشطة لمصادر البروتيينات كاللحوم الحمراء
تونس تجتهد ولا تصيب وتصرّ على الأجر الواحد: تقييد الواردات لـم يصب الهدف مرتين سابقتين.. فن سَنّ الإجراءات الضعيفة يتواصل ...
• 2018 و2019 اجراءات لوزارة التجارة والبنك المركزي لم تحد من اتساع العجز التجاري وارتفاع الواردات
• 2021 فرنسا وضعت إجراءات مماثلة للإجراءات التونسية الجديدة ولم تنجح في الحد من عجز ميزانها التجاري
بعد تعكّر حالته جراء كوفيد 19 والحرب: الاقتصاد التونسي يتلقى جرعة «أكسيجين مخففة» من صندوق النقد الدولي ستفتح مسالك اقتراض أخرى
كل الكوكب يحمل أوزارها: الحرب تدفع الاقتصاد العالمي إلى شتاء قارس
أصبح حدوث ركود عالمي أكثر وضوحا وذلك وفق جميع التقارير الدولية فقد تم التأكيد في تقرير أخير للمؤسسة الفرنسية للتأمين على التجارة الخارجية «كوفاس»
19.3 مليار دينار عجز الميزان التجاري: الواردات ترتفع والسلع تفقد في الأسواق !
أصبح تحطيم الأرقام القياسية السمة الغالبة على اغلب المؤشرات هذا العام، فبعد نشر أرقام التضخم نشر المعهد الوطني للإحصاء نتائج التجارة الخارجية لشهر سبتمبر
تونس تدفع ثمن الحرب باهضا: الحسابات لـم تغلق بعد والحكومة تواجه أزمة في اتصال الأزمة
منذ فجر 24 فيفري 2022 -حين أطلقت رصاصة إعلان الحرب في أوكرانيا- كانت كل المخاوف تتمحور حول اتساع رقعة الحرب إلا انه وإلى اليوم مازالت الحرب الروسية الأوكرانية