مصطفى  بن أحمد

مصطفى بن أحمد

الحقيقة المبتورة

من مازال يملك الشجاعة لقول الحقيقة، كل الحقيقة ولا شيء غير الحقيقة حول العشرية المنصرمة أو ما تسمى بعشرية الخراب؟ لم كلّ

السلطة – الاتحاد ومعركة قطع الجسور

لمّا علمت بقرار السلط بطرد الأمينة العامة للنقابات الأوربية، استحضرتني صورة « أتو كريستن» الأمين العام لكنفيدرالية النقابات العالميّة

خفايا ومرايا: اللعب في الوقت الضائع

يبدو أنّ فشل «مسار ما بعد 25» جويلية 21» وعدم تحقّق أيّ من الوعود التي أطلقت عند انطلاقه أصبح قناعة لدى غالبية المواطنين ولم تبق سوى قلّة قليلة مازالت تؤمن بشعاراته وتتشبث بالبقاء فيه، فالأزمة

خفايا ومرايا: الشعبوية الرثة

بات مصطلح «الشعبوية» شائعا في الخطاب السياسي في تونس والظاهرة محلّ بحث واهتمام من طرف النخب والمختصين لفهم ما يجري بالبلاد،

خفايا ومرايا: للحقيقة وجه آخر

 
مهما سيكون اتجاه الأموربعدها، سيسجل التاريخ 17 ديسمبر 2022 الذي أُريد له أن يكون بديلا عن 14 جانفي وموعدا لطي صفحة

خفايا ومرايا: معجزة الكرة وانقلاب المفاهيم

أصبحت كأس العالم مثل الحج يؤمّها مئات آلاف البشر من مختلف الجنسيات والأصقاع، وهي المناسبة التي تنسى فيها البشرية همومها وخلافاتها وتناقضاتها

خفايا ومرايا: «الإيزي» وزوابع الخريف

هيئة «الإيزي» التي من المفروض أنّها هيئة مستقلة تقف على نفس المسافة من جميع الأطراف ويتساوى أمامها جميع المترشحين، هذه الهيئة لم تمسك نفسها إزاء ما يصدر

خفايا ومرايا: كلنا متهمون مع تأجيل التنفيذ

تسريب تلك القائمة حول إحالة مجموعة من المواطنين على التحقيق وانتشرت بسرعة بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي والمنابر الإعلامية وذلك لا يُعدّ مفاجأة في حدّ ذاته

خفايا ومرايا: لاعب الوقت المستحيل

في أخر لحظة عدلت نشر المقال لهذا الأسبوع، الذي أخوض فيه مع الخائضين في ذلك الجدل حول قطر وما ترمز إليه إمارة قطر والذي صار جزءا من «خبزنا اليومي»

خفايا ومرايا: الـ FMI ومأزق الخطاب الشعبوي

رغم أنّ الجدل والتخمينات لم ينقطعا منذ انطلاق المحادثات بين الحكومة وصندوق النقد الدولي ، من الواضح أنّه لم يعد هناك من يعترض على الدّخول تحت مظلّة الصندوق

الصفحة 1 من 6

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115