محمد أبو هاشم محجوب
ما الذي يتحكّم في التخييل السردي للخوف: أتراه دقة نقل المشهد المتخيل أم آلية نقل الخوف إلى القارئ وصناعة تماهيه مع الشخوص. هل يمثّل «تخييل»
وردت في آخر مقال الأربعاء الفائت عبارة أثارت سؤال صديق لي، فسألني: كيف يمكن « إحراج تلك العدالة العليا، وإقلاق ذلك الخير الكلي،
كتاب «الهوامل والشوامل» كتاب اشترك فيه أبو حيان التوحيدي (923 - 1023) ومسكويه (932 - 1030) وهو كتاب احتوى أسئلة من التوحيدي سماها «الهوامل»،
اتّحدت الإنسانية لبرهة من الزمان حول ذلك الطفل المغربي، حتى صار اسمه عنوانا لها، ولتعاطفها معه إشفاقا عليه وانفطارا للقلوب لم تعرف له مثيلا
من منّا لم يقرأ أمثولة الكهف لأفلاطون؟ من منا لم يتساءل بعد قراءة ذلك النص البديع عن مدى ما تحققه الحرية من المعرفة،
سأستسمحكم في الخروج قليلا عن دائرة الأشياء الفلسفية التي تعوّدناها إلى الآن والتي تراوحت بين وصف المشاهد، وتحليل الأفعال،
ثمة في «تقريظ الحب (Eloge de l’amour)» لآلان باديو (A. Badiou) المعروف، استطراد عن المسرح والحب يقيم فيه المفكر تناظرا بين التكرار في المسرح وفي الحب.
الطفل أمام المرآة .. بينه وبين صورته عليها مسافة قصيرة يقفز فيقطعها: يضع الإصبع على الإصبع، ويزيد فيضع الثاني على الثاني
سأنطلق من نص نظري هو نص لليو شتروس، الفيلسوف الأمريكي الذي عاش بين 1899 و1973، والذي كان له دور كبير
تعودنا طويلا أن نتعامل مع النسيان باعتباره سلبا: سلبا للذاكرة، وعيبا في ترتيب الأحداث، وإخلافا للمواعيد، وإخلالا بتواصل الحاضر،