
محمد جويلي
ينتظر العالم تبدّد الذعر من أزمة الكورونا والاستفاقة من كوابيسه كي يبدأ مرحلة طرح الأسئلة الجريئة والتي أطلّ البعض منها علينا.
كسول مرفقنا العمومي في تونس، غير ذي جدوى، يترنح في شبه غيبوبة طويلة المدى، مربض للعنف وسوء التعامل إلى أن أتته الجائحة على حين غفلة.
أكثر الأشياء إثارة للتساؤل في زمن جائحة الكورونا هي فكرة الحدود. وأعتقد أنها الفكرة التي ستعيد ترتيب علاقاتنا المعقدة من جديد.
ما الذي يمكن أن تقوله لنا الكورونا فيروس؟ ماهي أول الدروس المستخلصة من هذه الحُمّى التي فتكت بالعالم في ظرف وجيز؟
تتقدم البشرية خطوات كبيرة نحو تحسين وضع المرأة. هناك دوما سعي نحو إرساء المزيد من التشريعات ومن المواثيق
بقلم: محمد جويلي
اعتدنا الكلام عن عنف الملاعب حين تقع الحادثة. غير ذلك لا يهمّ وربما لا فائدة من ذلك، الوقت لا يسمح بالهُراء.
ليس من الوارد الدخول في تفاصيل ما يجعل البرلمان في تونس سيئ السمعة. سوء السمعة هو تقدير أخلاقي يتجه إلى الثقة وإلى الشرعية السياسية.
يحرص المجتمع الدولي ممثلا في الأمم المتحدة والأطراف المعنية بأزمة ليبيا على ضمان تنفيذ مخرجات مؤتمر ألمانيا حول ليبيا ،
قد تمرّ الحكومة أمام البرلمان وقد تحصل على صك الغفران البرلماني ولكن المشكل أبعد من هذا. السؤال المطروح
تمكنت مقولة التنمية من الاستحواذ على كامل القرن العشرين تقريبا. هي مقولة تحليلية من إحدى مقولات البراديقم الاقتصادي والاجتماعي لتلك المرحلة.