بدري المداني
نستعــــرض آراء الفقهـــاء في حكم قراءة القرآن جماعة من خلال الأسئلة التالية:
- عن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: «شكا أهل الكوفة سعداً إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقالوا: إنّه لا يحسن أن يصلي، فقالسعد: أما أنا فإني كنت أصلي بهم صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاتيْ العشاء، لا أنقص منها، أطيل في الأُولييْن، وأحذف في الأُخرييْن، فقال عمر:
عادل العلمي صورة من الدمار الشامل الذي ألحقته الوهابية الإخوانية بعقول التونسيين ..لا يزال بيننا كثير ممن يشبهون عادل العلمي في جهله وتعنّته وممن يشوّهون الدين ويخلطون حتى تكاد تصاب بالغثيان
- سئل الجنيد رحمه الله عن الأنس بالله فقال: «ارتفاع الحشمة مع وجود الهيبة».
بعد عام الحزن الذي شهد فيه الرسول صلى الله عليه وسلم ومعه بناته رضي الله عنهن وفاة كل من السيدة خديجة رضي الله عنها، وعم الرسول صلى الله عليه وسلم أبي طالب، زاد بطش وتعذيب كفار قريش للرسول صلى الله عليه وسلم .
هو أبو عمرو عبد الرحمن بن عمرو بن يحمد الأَوْزَاعِيّ، قال محمد بن سعد: والأوزاع بطن من همدان، وقال البخاري في تاريخه: الأوزاع: قرية بدمشق إذا خرجت من باب الفراديس.
تمنّي الموت لضيق العيش. أو لشدة الابتلاء فهو أن يكره الإنسان الحياة لمكابدته فيها بحسب أصل الخلقة. كما قال تعالي: «لقد خلقنا الإنسان في كبد» «البلد: 4». وقد كثرت الأحاديث الصحيحة في النهي عن تمني الموت لشدة من الزمان. أو ضرر يلحق بالإنسان. لما فيه من الجزع
وجاء اليوم الرهيب، فار التنور. وأسرع نوح يفتح سفينته ويدعو المؤمنين به، وهبط جبريل عليه السلام إلى الأرض. حمل نوح إلى السفينة من كل حيوان وطير ووحش زوجين اثنين، بقرا وثورا، فيلا وفيلة، عصفورا وعصفورة، نمرا ونمرة، إلى آخر المخلوقات. كان نوح قد صنع أقفاصا للوحوش
عن عكرمة قال: أول سورة نزلت بالمدينة سورة البقرة قوله عز وجل: (الَمَ ذَلِكَ الكِتابُ)
نكرر باستمرار خطابنا لربّ العزّة في سورة الفاتحة «إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ» مقرّين في نفس الوقت وجامعين بين العبادة والاستعانة معترفين بافتقارنا إلى عبادة ربنا وحاجتنا إليه طالبين الاستعانة بالله سبحانه والتوكّل عليه..