كريمة الماجري
اجتماعات متتالية لكتلة نداء تونس ، للشق الرافض لمواصلة رئيس الكتلة سفيان طوبال مهامه على رأس الكتلة من جهة ، وللشق الداعم لطوبال وتثمين مخرجات الايام البرلمانية 24 و25 سبتمبر من جهة اخرى ، هذه الاجتماعات افضت الى التوصل الى اتفاق حول عقد جلسة
تضمن برنامج حكومة الوحدة الوطنية حزمة من الإجراءات التي تنوي اتخاذها لدفع نسق النمو والحد من عجز المالية العمومية، من بين هذه الإجراءات المعلن عنها من قبل يوسف الشاهد رئيس الحكومة مساء يوم الأربعاء الماضي ما يتعلق بكل من المنظمة الشغيلة ومنظمة الأعراف .
في ظل تمسك عدد من نواب كتلة نداء تونس برفض نتائج الأيام البرلمانية المنعقدة نهاية الأسبوع المنقضي وإصرارهم على عقدها مجددا وإدراج بعض النقاط في جدول أعمالها أهمها انتخاب رئيس كتلة جديد بالرغم من تجديد الثقة في رئيس الكتلة الحالي سفيان طوبال ، هناك
بسبب استهداف العمل النقابي الأمني من قبل–إداري سياسي-: أمنيون يدخلون في سلسلة من التحركات الاحتجاجية
قررت نقابة موظفي الإدارة العامة لوحدات التدخل الانطلاق في سلسلة من التحركات الاحتجاجية بداية من اليوم الأربعاء 28 /09 /2016، تنديدا بالتحريض على العمل النقابي واستهدافه من جهة و للمطالبة بتنظيم العلاقة بين الطرف النقابي والطرف الإداري في إطار اتفاق مشترك
يصر النواب المطالبون بتأجيل الايام البرلمانية لكتلة نداء تونس على التمسك بطلبهم وانعقاد الايام البرلمانية الأسبوع المقبل او بعده فالمهم هو اعادة الاتفاق على جدول اعمال هذه الايام وادراج بعض النقاط التي لم تطرح في الايام البرلمانية المنعقدة نهاية الأسبوع الماضي والتي اسفرت عن إقرار تجديد الثقة
انعقد أمس اليوم الأول من الأيام البرلمانية لكتلة حركة نداء تونس بمجلس نواب الشعب لاختيار رؤساء اللجان والأعضاء فضلا عن مكتب الكتلة وتقييم عمل الكتلة وبرنامج عملها في المستقل إلا أن هذه الأيام المحدد موعدها منذ مدة عرفت جدلا وغاب عنها عدد هام من النواب بعد أن طلب المدير التنفيذي
بعد ان أعلنت الشركة البترولية بتروفاك عن قرارها مغادرة تونس قدمت الحكومة التونسية تنازلات لفائدة المعتصمين من اجل فض اعتصامهم وعودة الشركة للعمل من جديد، مساعي الدولة التونسية التي تهدف الى عدم مغادرة الشركة كانت في اتجاهين الأول إقناع المعتصمين
اكدت مصادر من رئاسة الحكومة ان يوسف الشاهد رئيس الحكومة قد اعلن ضمنيا عن موقفه من توليه منصب رئيس الهيئة السياسية لحزب حركة نداء تونس وانه يتوجه نحو رفض هذه الخطة بعد الجدل الذي اثير حول الموضوع ورفض عدد من قيادات النداء للطريقة التى اقترح بها ورفض عدد اخر للفكرة اساسا.
بعد اجتماعين متتالين لأعضاء من الهيئة السياسية لحزب حركة نداء تونس والمعارضين لتكليف رئيس الحكومة يوسف الشاهد برئاسة الهيئة السياسية تقرر التمسك بإلغاء خطة مدير المكتب التنفيذي فضلا عن دعوة الشاهد إلى النأي بنفسه وحكومته عمّا يعتبرونه سيطرة على الحزب وانفرادا بالراي.
بعد الاتفاق نهائيا على سد 800 شغور في قطاع التعليم الثانوى بين وزارة التربية والنقابة العامة للتعليم الأساسي تغلق بذلك وزارة التربية ملف الخلافات الجوهرية مع نقابات التعليم الاساسي والثانوي.
في اخر جلسة