
امال قرامي
الشيء ونقيضه، الكيل بمكيالين، التضارب بين القرارات والتصريحات،... هي عبارات تُتداول منذ مدّة، على ألسنة المتابعين للشأن التونسيّ.
في الوقت الذي تظهر فيه بوادر الانتعاش الاقتصادي في بعض البلدان، وتتكثّف حملات اللقاح لتشمل شريحة عمريّة جديدة:
صرّحت الراحلة نوال السعداوي، في حوار مع قناة تلفزية، أنّ الدولة التي تعجز عن توفير الحاجات الأساسيّة كالطعام والصحّة
إنّ المتابع للجرائم الإسرائيليّة المرتكبة بحقّ الفلسطينيين/ات لا يسعه إلاّ أن يعترف بالتحوّلات الطارئة على مستوى
لطالما ردّد الحالمون بالتغيير أنّ الإطاحة برأس النظام لا تعني تحقيق المراد إذ ينبغي الانطلاق في هدم المنظومة القديمة والعمل
أعلن رئيس الحكومة في آخر تصريح له، أنّ هذه الحكومة تعاني من التراكمات والأخطاء التي ارتكبتها الحكومات السابقة من جهة،
قراءة موقف النهضة من رئيس الدولة لا تتوقّف، في تقديرنا، عند ما ورد في البيان من عبارات تحذير وُجّهت للرئيس حتى «ينضبط»،
أضحى الربط بين «رمضان»، وهو شهر يمارس فيه المؤمنون طقس الصوم، ومصادرة الحريات الفرديّة عضويّا إذ لا يكاد
تقوم المصلحة العامّة على إحداث التوازن بين مختلف المصالح التي تكون في الغالب متعارضة؛ وذلك بهدف توفير مناخ ملائم يضمن الاستقرار السياسيّ والمجتمعي
يقاطع عدد هامّ من التونسيين/ات البرامج التي يظنّ «مهندسوها» أنّها تندرج في إطار التسلية والترفيه وقادرة على استقطاب الجماهير