
سلاف الحمروني
لا يختلف اثنان في كون مواجهات الدربي والكلاسيكو مواعيد مهمة يعدل عليها الشارع الرياضي ساعته متعطشا للفرجة والتشويق والاثارة،
من أبرز المواعيد التي يتطلع اليها الشارع الرياضي التونسي في شهر مارس الحالي، مواجهتي المنتخب الوطني لكرة القدم ضمن الدور الفاصل من تصفيات كأس العالم الخاصة بالقارة
اثر فترة توقف ناهزت الثلاثة أشهر بسبب نهاية مرحلة الذهاب وفسح المجال امام المنتخب الوطني للمشاركة في نهائيات كأس افريقيا للامم بالكاميرون ،
مع دخول سباق الرابطة المحترفة الأولى لمنعرج مرحلة الإياب ،ارتفع التنافس بين الفرق على واجهتين الأولى جمع اكبر ما يمكن من النقاط لضمان مقعد في مرحلة التتويج
أخذ دور مجموعات رابطة الأبطال الإفريقية يقترب من مرحلته الحاسمة خاصة بعد ان كان الموعد في نهاية الأسبوع المنقضي مع مباريات الجولة الثالثة لتطوي
لازالت تداعيات فيروس كورونا المستجد تلقي بظلالها على الفرق التونسية خاصة منها الناشطة ضمن الرابطة المحترفة الأولى.
لا شك ولا اختلاف أن السنوات الأخيرة شهدت تراجع عدد اللاعبين التونسيين الذين خرجوا لخوض تجارب احترافية في الفرق الأوروبية،
كان الموعد في نهاية الأسبوع المنقضي مع الجولة الثانية من دور مجموعات رابطة الأبطال الإفريقية وجاءت النتائج في مجملها على عكس انتظارات وتطلعات الجمهور الرياضي العربي
تتعطش الكرة التونسية إلى الصعود على منصة التتويج القارية من بوابة مشاركات الأندية في مسابقتي رابطة الأبطال وكاس الكونفدرالية خاصة بعد ان خرج منتخبنا
شغل موضوع إسماعيل الغربي لاعب باريس سان جرمان الفرنسي الشارع الرياضي التونسي في الساعات القليلة الماضية خاصة بعد أن جاء الخبر الصادم