زين العابدين بن حمدة

زين العابدين بن حمدة

انعقدت قمة الحلف الأطلسي في مدينة فرسوفيا البولونية أيام 8 و 9 جويلية سنتين بعد قمة نيوبورت(بلاد الغال) بحضور 61 بعثة رسمية منها 18 رئيس دولة و21 رئيس حكومة و41 وزيرا للخارجية و39 وزير دفاع إضافة إلى دونالد توسك رئيس الإتحاد

إنعقدت يوم الإثنين 4 جويلية في قصر الإيليزي قمة دول البلقان الغربية بحضور الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل و رؤساء ألبانيا و كرواتيا و سلوفينيا و صربيا و مونتينيغرو والبوسنة و الهرسك والكوسوفو و مقدونيا. و إن كان اللقاء

قرار الناخب البريطاني المفاجئ حل كالصدمة الكهربائية على جل العواصم الأوروبية مما حرك، من جهة، المسؤولين في محاولة لصد مخاطر انحلال الإتحاد واندلاع أزمة مالية تشبه أزمة 2008، ومن جهة أخرى، زعماء الحركات الشعبوية المتطرفة التي لا تؤمن بالمشروع الأوروبي

بريطانيا خارج الإتحاد الأوروبي، هذا ما قرره الناخبون في الاستفتاء الذي نظم يوم 23 جوان. انتصار واضح بأكثر من مليون صوت لفائدة الشق المناهض للإتحاد الأوروبي. مع هزيمة زعماء الأحزاب الكبرى الذين طالبوا الناخبين بالتصويت لصالح بقاء بريطانيا في الإتحاد

كل أنظار العالم متجهة نحو بريطانيا العظمى التي قررت تنظيم استفتاء يوم الخميس 23 جوان حول الخروج من الإتحاد الأوروبي. كل الدول العظمى وكبار المستثمرين والبنوك المركزية على قدم وساق للتصدي لتبعات خروج بريطانيا من الإتحاد لما لذلك القرار من تأثير على نظام المال العالمي في الدرجة الأولى ولخطورة تحول ذلك

أعلن الناطق الرسمي باسم المفوضية العليا للاجئين أن عدد القتلى الذين غرقوا في محاولات الهجرة إلى أوروبا عبر قوارب الموت تعدت عشرة آلاف قتيل. وأشار إلى أن الظاهرة تتفاقم من سنة إلى أخرى رغم الإجراءات المتخذة على الصعيد الأوروبي. يذكر أن سنة 2015

بعد يومين من عملية أورلاندو في الولايات المتحدة الأمريكية يضرب الإرهاب الداعشي مجددا في باريس. إرهابي ينتمي إلى تنظيم «داعش» يقتل ضابط شرطة فرنسي طعنا بسكين أمام منزله وهو في زيه المدني. ثم يأخذ زوجته وابنه كرهينتين قبل الإجهاز على الأم بنفس الطريقة.

ضرب الإرهاب مجددا في الولايات المتحدة الأمريكية بعد أن هاجم المدعو عمر ماتين وهو أمريكي من أصل أفغاني ملهى ليليا للمثليين في مدينة أورلاندو بفلوريدا مخلفا 53 قتيلا و عشرات الجرحى. وهي أكثر هجمة دموية منذ هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001. وكانت الولايات المتحدة

أسفرت الانتخابات البلدية الإيطالية ليوم الأحد 5 جوان عن نتائج تعكس عدم الثقة التي عبر عنها الناخبون تجاه الأحزاب التقليدية و نظام الحكم القائم في إيطاليا الذي لم يجد الحلول الناجعة للخروج من حالة الركود الاقتصادي. واتضح أن تقلص نسبة المشاركين في الانتخابات

قررت وزيرة التربية الفرنسية نجاة فالو بلقاسم، من أصل مغربي، إدراج تعليم اللغات الأجنبية ومن ضمنها العربية منذ السنة التحضيرية. وأفضى ذلك القرار إلى جدل في الساحة السياسية والتربوية تم استغلاله من قبل حزب الجمهوريين داخل البرلمان لمساءلة الوزيرة عن خطر

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115