زين العابدين بن حمدة

زين العابدين بن حمدة

مباشرة بعد الإنتهاء من تأبين الأب همل الذي تم ذبحه في كنيسة «سان إتيان دي روفري» من قبل المسؤولين السياسيين ورجال الدين ، دخلت مختلف الفصائل السياسية في فرنسا في جدل عميق بين من ينادي باتخاذ إجراءات جديدة ضد المشتبه فيهم بانتمائهم الى

مشاهد استثنائية لكنها معبرة أثرت في الرأي العام الفرنسي عندما قرر مسؤولون من الديانتين المسيحية و الإسلامية في فرنسا أخذ إجراءات تقارب و تضامن على خلفية مجزرة كنيسة «سان إتيان دي فوفري» بشمال البلاد و التي ذهب ضحيتها الأب جاك همل على يدي

قام صباح يوم الثلاثاء 26 جويلية إرهابيان بالهجوم على كنيسة بمدينة “سان إتيان دو رفري” ضواحي مدينة “روان” في منطقة نورمانديا و قتلا الكاهن جاك همل الذي يبلغ من العمر 86 عاما وجرحا شخصا آخر كان يشارك في قداس الصباح. قال شاهد عيان أن

طالب حزب الجبهة الوطنية بزعامة مارين لوبان بحل إتحاد المنظمات الإسلامية بفرنسا التابع لتنظيم الإخوان المسلمين العالمي إثر المجزرة التي خلفت 84 قتيلا في مدينة «نيس» و التي تسبب فيها مواطن فرنسي تونسي يوم 14 جويلية العيد الوطني الفرنسي. من

عبر الإتحاد الأوروبي عن قلقه إزاء تطورات الوضع في تركيا مع دخول الحكومة في عملية اعتقالات واسعة شملت أكثر من 60 ألف شخص و قطاعات واسعة من المجتمع في حين لم يشارك في محاولة الانقلاب الفاشلة سوى 1500 شخص تقريبا. و كان النظام التركي

اعتلت تيريزا ماي ابتداء من الأربعاء 13 جويلية كرسي الحكم كوزيرة أولى لبريطانيا خلفا لدافيد كامرون بعد أن قدم هذا الأخير استقالته إثر انهزامه التاريخي في الاستفتاء حول البقاء في الإتحاد الأوروبي. كان من المتوقع، كما صرح به الوزير الأول المستقيل ان يتم

انعقدت قمة الحلف الأطلسي في مدينة فرسوفيا البولونية أيام 8 و 9 جويلية سنتين بعد قمة نيوبورت(بلاد الغال) بحضور 61 بعثة رسمية منها 18 رئيس دولة و21 رئيس حكومة و41 وزيرا للخارجية و39 وزير دفاع إضافة إلى دونالد توسك رئيس الإتحاد

إنعقدت يوم الإثنين 4 جويلية في قصر الإيليزي قمة دول البلقان الغربية بحضور الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل و رؤساء ألبانيا و كرواتيا و سلوفينيا و صربيا و مونتينيغرو والبوسنة و الهرسك والكوسوفو و مقدونيا. و إن كان اللقاء

قرار الناخب البريطاني المفاجئ حل كالصدمة الكهربائية على جل العواصم الأوروبية مما حرك، من جهة، المسؤولين في محاولة لصد مخاطر انحلال الإتحاد واندلاع أزمة مالية تشبه أزمة 2008، ومن جهة أخرى، زعماء الحركات الشعبوية المتطرفة التي لا تؤمن بالمشروع الأوروبي

بريطانيا خارج الإتحاد الأوروبي، هذا ما قرره الناخبون في الاستفتاء الذي نظم يوم 23 جوان. انتصار واضح بأكثر من مليون صوت لفائدة الشق المناهض للإتحاد الأوروبي. مع هزيمة زعماء الأحزاب الكبرى الذين طالبوا الناخبين بالتصويت لصالح بقاء بريطانيا في الإتحاد

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115