وفاء العرفاوي
• «على العالم العربي اقامة تحالفات تقوم على المصالح لا على التبعية»
قال د. سائد كراجه رئيس منتدى الفكر الحر الاردني في حوار هاتفي لـ«المغرب» انّ تعقيدات المشهد السياسي العربي وعدم وجود حلف عربي قوي ساهم في مزيد تأزيم الاوضاع خاصة في سوريا . وأضاف كراجه انّ العالم العربي يحتاج الى توجه جديد سياسي
خلفت المجزرة العنيفة التي شهدتها مدينة ادلب السورية امس الاول ضغوطات كبيرة من الرأي العام الدولي وزادت من حدّة الانتقادات الموجهة للنظام السوري، كما احدثت انقساما واضحا في بعض المواقف الدولية الغربية خاصة وغموضا في بعض المواقف الاخرى على غرار الموقف الامريكي
هز تفجير عنيف محطة مترو بمدينة سان بطرسبورغ الروسية امس مخلّفا عشرات القتلى والجرحى، بعد 15 يوما على عملية الدهس والطعن امام البرلمان البريطاني في العاصمة لندن . ويأتي التفجير الذي هز
مثلت التغيرات الجيوسياسية في المنطقة المغاربية والشرق الاوسط وتأثيراتها على المشهد السياسي والأمني الدوليين بالاضافة الى افاق العالم العربي ضمن التوازنات الجيوسياسية الجديدة التي يشهدها العالم ، اهم النقاط التي تمحورت حولها ندوة دولية
من المنتظر ان تنطلق عملية تحرير الرقة من تنظيم «داعش» الارهابي خلال الايام القليلة القادمة ، بدعم دولي امريكي خاصة لقوات سوريا الديمقراطية ذات الاغلبية الكردية وبرفض
قال الكاتب الصحفي اللبناني حمزة ‘الخنسا في حديثه لـ«المغرب» انّ الشعب العربي لا ينتظر الكثير من القمة العربية في دورتها الـ28 ، مضيفا انّ معايير المصالح السياسية لعدة دول باتت تتحكم في مخرجات
بدا أمس زعماء الاتحاد الاوروبي في التوافد على العاصمة الايطالية روما للاحتفال بالذكرى الـ 60 لمعاهدة التأسيس ، في وقت يعيش فيه الاتحاد احلك فتراته منذ انشائه يوم 25 مارس 1957 . وسجلت القمة المنعقدة امس في ايطاليا غياب رئيسة الوزراء
نفذت السلطات المصرية امس قرارا بالإفراج عن الرئيس الأسبق حسني مبارك، غادر بموجبه المستشفي الذي كان يقيم فيه تحت الحراسة ، بعد 6 سنوات من السجن والمحاكمات . الافراج عن مبارك لاقى ردود
رغم الجهود الدولية لحلحلة الازمة فشلت أطراف الصراع الليبي في الاحتكام الى اتفاق موحد ينهي سنوات من الاقتتال السياسي والعسكري ،وهو ما زاد من تداخل الادوار الخارجية في شؤون البلاد وصل حد طرح فرضية التدخل العسكري الاجنبي في
بلغ اتفاق الهجرة المثير للجدل الذي وقعته دول الاتحاد الاوروبي مع تركيا في مارس 2016 عامه الاول ، دون تسجيل أي تقدم ملحوظ في ملف اللاجئين بل على العكس فقد حمل الاتفاق معه بوادر ازمة خانقة لأنقرة جعلتها في مرمى انتقادات الغرب نتيجة