وفاء العرفاوي

وفاء العرفاوي

أثيرت الشكوك امس حول الجهة المتسببة في تفجير المنارة الحدباء ومسجد النوري التاريخيين في مدينة الموصل العراقية ، بين من اتهم مقاتلي تنظيم ‘’داعش’’ الارهابي ومن القى التهم على القوات الجوية التابعة للتحالف الدولي لمحاربة التنظيم بقيادة الولايات المتحدة الامريكية .

جاء اصدار العاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز أمرا ملكيا عين من خلاله نجله الشاب محمد بن سلمان وليا للعهد بعد إعفاء الأمير محمد بن نايف من مناصبه كولي للعهد ونائب لرئيس مجلس الوزراء وكوزير

خلّف إعلان الجيش الأمريكي أمس الأول إسقاط طائرة حربيّة تابعة للنظام السوري غضبا روسيا وتنديدا بالخطوة التي اعتبرها الكرملين عملا عدائيّا يدعم الإرهاب في سوريا. ورغم أنّ عملية اسقاط الطّائرة التابعة

تستمر ردود الفعل المشككة في صحة مقتل زعيم تنظيم «داعش» الارهابي ، في الظهور الى العلن خاصة وان مصدر المعلومة الأولى وهو وزارة الدفاع الروسية يتناقض في تصريحاته مع الكرملين الذي

تحاول تركيا منذ أيام لعب دور الوسيط بين الدول الخليجية المتخاصمة فيما بينها علما وان الموقف التّركي كان داعما منذ البداية لقطر حيث اعربت انقرة في بيان رسمي عن اسفها لحملة المقاطعة التي شنتها

قال الكاتب والمحلل السياسي السوري سومر سلطان لـ«المغرب» انّ اعلان كردستان العراق اقامة استفتاء للانفصال في سبتمبر المقبل لن تغيب عنه الصعوبات السياسية والجغرافية مضيفا ان عدم وجود مرفأ بحري لهذه «الدولة» يعني أنها ستختنق وسط بحر معادٍ مؤلف من العراق وسوريا وتركيا وإيران.

حطّمت نتائج الانتخابات التشريعية في بريطانيا آمال رئيسة الوزراء تيريزا ماي التي دعت الى تنظيم هذه الانتخابات المبكرة بهدف كسب شرعية ودعم أكبر للمرحلة المقبلة نظرا لحساسيتها وصعوبتها خاصّة

تستمر ارهاصات الازمة الخليجية القطرية في الظهور تباعا ، وآخرها موافقة برلمان تركيا على نشر قوات في قاعدة عسكرية تركية في قطر على خلفية قطع عدد من الدول الى جانب الرياض وابوظبي علاقاتهم الدبلوماسية مع الدوحة . ويرى متابعون للشأن الخليجي ان دخول لاعبين اقليميين

يحيل الحديث عن الازمة الخليجية الاخيرة بين قطر من جهة و المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وغيرها من الدول الداعمة لهما من جهة اخرى ، الى ضرورة الحديث عن تداعيات

•«لدى حركة حماس وباقي المنظمات المدعومة من قطر خيارات أخرى منها تركيا وإيران»
قال الكاتب اللبناني المختص في الشؤون السعودية علي مراد لـ«المغرب» أنّ مايحصل اليوم بين

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115