يُدلي الفرنسيون اليوم الأحد بأصواتهم في الجولة الاولى من الانتخابات الرئاسية لاختيار ساكن جديد لقصر الايليزي من بين 11 مرشّحا ، في وقت تعيش فيه فرنسا تحدّيات امنية وسياسية كبرى في حربها ضدّ الارهاب . وتتزامن هذه الانتخابات مع حالة الطوارئ المفروضة

تعيش شبه الجزيرة الكورية حراكا عسكريا غير مسبوق تحسبا لاحتمالات مفتوحة قد تصل حد شنّ أمريكا ضربة عسكرية ضد كوريا الشمالية بسبب برنامجها النووي المثير للجدل خاصة بعد توجيه ادارة البيت الابيض ضربة عسكرية مفاجئة استهدفت قاعدة عسكرية سورية.

يصوّت الناخبون الاتراك اليوم الاحد 16 افريل في استفتاء توسيع صلاحيات رئيس الجمهورية رجب طيب اردوغان بما يضمن الانتقال من النظام البرلماني في تركيا إلى النظام الرئاسي الذي يزيد من احكام قبضة حزب العدالة والتنمية الحاكم على مؤسسات الدولة وهياكلها.

اكّد المفكر والمعارض السياسي السوري برهان غليون لـ»المغرب» انّ الضربة الامريكية في سوريا يمكن ان تتكرر في حال لم يفهم الطرف الآخر أن ميزان القوة الذي قام على انسحاب امريكا من الصراع قد انتهى وأن هناك معطيات جديدة ينبغي اخذها بالحسبان.

يتزامن «عيد الشّمس» السنوي الذي تُحييه كوريا الشمالية يوم غد السبت احتفالا بالذكرى رقم 105 لولادة مؤسس كوريا الشمالية كيم إيل-سونغ ، جد الرئيس الكوري الحالي «كيم جونغ أون» ، مع تصاعد حدّة التوتر بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة الامريكية بسبب التجارب النووية

تمثل السياسة الامريكية في ليبيا محور اهتمام المتابعين للشأن الدولي، خاصة وان توجهات واشنطن بعد تولي دونالد ترامب الحكم خلفا لباراك اوباما، لا تتسم بالوضوح فيما يتعلق بالملفات الحساسة التي تؤرق الامن والسلم الدوليين وخاصة الملف الليبي الشائك. وزادت التسريبات الاخيرة

اهتزت مصر عشية الأحد على وقع تفجيرين انتحاريين استهدفا كنيستين للأقباط الأول في الكنيسة المرقسية في الاسكندرية، المقر التاريخي للمسيحية في مصر والثاني في مدينة طنطا بدلتا النيل. وتكرّرت الهجمات الارهابية التي تطال الاقباط ودور العبادة في

قال الكاتب العراقي زياد وليد لـ«المغرب» أن الضربة الأمريكية التي استهدف مطارا عسكريا في سوريا تحمل رسالة الى كوريا الشمالية وإيران وبقية دول العالم بأن امريكا ستستخدم القوة دون الرجوع الى الامم المتحدة في حال قررت هي ذلك.

اثارت الضربة الجوية الامريكية المفاجئة في سوريا قراءات متباينة الاولى تؤيد التحرك الامريكي وتدعو لتدويل هذه الحملة العسكرية في حين اعتبر شقّ اخر الضربة عدوانا سافرا ضدّ سوريا يخدم مصالح «إسرائيل» في المنطقة الشرق الأوسطية وينسف جهود الحل السياسي المستمرّة منذ سنوات.

قالت بعثة مشتركة من المفوضية الأوروبية وكبرى مؤسسات التمويل الدولي ان الاتحاد الاوروبي يبحث مع حكومات اربع دول هي (تونس وجورجيا وأوكرانيا وصربيا )الأولويات المتعلقة بسياسات كفاءة استخدام الطاقة وحلول توفير التمويل المستدام لها.
وأكدت كاترينا ماثرنوفا