
ليلى بورقعة
جمعية أحباء الفنون التشكيلية بصفاقس تحتفل بثلاثينيتها: معرض في العاصمة لتوثيق المسيرة وإحياء الذاكرة
30 سنة من الفن، 30 سنة من الإبداع، 30 سنة من الجمال... قضتها «جمعية أحباء الفنون التشكيلية»
«الروهة» بهذا العنوان القصير، العميق، وهو الملتبس في تأويله والمتلبّس بعوالمه... خرج علينا الدكتورعبد الحليم المسعودي من كهف مظلم في مكان ما... ساحبا
في تظاهرة فريدة من نوعها، تعيش مدينة الكاف كل عام متعة العروض المسرحية المتواصلة دون انقطاع في مصافحة
«ليست الثقافة أن تقول شيئا جميلا، وتعمي غيرك بنورك الذي تملكه، إنما أن تكون أنت النور الذي يجعل
مع انطلاق العدّ العكسي لحلول شهر رمضان، تستعد القنوات التلفزية للوقوف على خط السباق والدخول في «ماراطون»
هو شاعر المرافئ التي تفك عزلة المنافي وناظم كلمات بنبض الوطنية وحماس الثورية ورقة الرومنسية...
«لنا جميعا آلات سفر عبر الزمن... منها ما يعيدنا إلى الوراء وتلك اسمها الذاكرة ومنها ما يدفعنا إلى الأمام
بعد 20 سنة من الانتظار والتعثر، أصبحت مدينة الثقافة جسدا نابضا بالحياة ومنبرا ناطقا باسم الفنون ونافذة مشرعة
في الاحتفال بتسجيل فخار سجنان في التراث العالمي: فنانات «عرائس الطين» يطالبن بجزاء على قدر الإبداع !
إلي «سجنان» كان الطريق مفتوحا على احتمالات وخيالات عن كنه تلك القرية المعجزة التي عانقت سماء العالمية
لئن كانت الترجمة فنّا به «يصغر العالم جغرافيا ويكبر إنسانيا» فإن معهد تونس للترجمة هو بمثابة جسر للتواصل