
ليلى بورقعة
بعيدا عن اختلاء الرسام مع لوحته واعتكاف النحات مع منحوتته واعتزال الفنان للعالم الخارجي في تواصل مع خياله وأعماله...
«الشباب هو أمل شاخص ودم راقص»، هو من يقود الثورات ويصدح بحرارة الحياة... ولكن يحدث أن تفتك منه الكلمة
بعد أن استحوذ فيلم «لقشة من الدنيا» أو «سوبيتكس» للمخرج نصر الدين السهيلي على الصدى الواسع
13 رصاصة انفلتت من مسدسات فقدت العقل، لتندس كالجواسيس في جسد رجل الفكر علاء مشذوب الخفاجي لترديه قتيلا
إذا كانت الترجمة هي «الإفراج عن فكرة أسيرة»، فلقد نجح الشاعر والمترجم التونسي رضا مامي في تحرير أسر عشرات الأفكار
تحظى برامج اكتشاف المواهب الغنائية بشعبية كبيرة في العالم العربي وتحشد وراء شاشتها آلاف المتابعين الذين يحبسون أنفاسهم في
«لا عبوديّة بمملكتنا ولا يجوز وقوعها فيها، فكلّ إنسان حرّ مهما كان جنسه أو لونه ومن
في «بورتو فارينا» لا يحملنا المخرج إبراهيم اللطيف إلى «غار الملح» بوصفها مدينة تاريخية تعتز بشواهدها
لئن كانت تونس أرض تقاطع الحضارات وتبادل الثقافات، فليس من الغريب أن تكون ذات إشعاع ونفوذ وصدى في الفترة الإسلامية كما
«تاريخ كل أمة خط متصل، وقد يصعد الخط أو يهبط، وقد يدور حول نفسه أو ينحني ولكنه لا ينقطع.»