
ليلى بورقعة
على إيقاع عرض موسيقي للأوركستر السمفوني بقرطاج بقيادة المايسترو حافظ المقني ، باحت جوائز الكومار الذهبي
في كل مرّة يصدر فيها كتاب جديد للدكتورة هالة الوردي إلاّ ويحدث الضجة ورجع الصدى... فبعد أن أثار كتابها «الأيام الأخيرة لمحمد» سنة 2016
عندما عُرض فيلم «لقشة من الدنيا» أو «سوبيتاكس» للمخرج نصر الدين السهيلي لأول مرة في الدورة الأخيرة من
إذا كان الإعلام هو «التعبير الموضوعي لعقلية الجماهير ولروحها وميولها في ذات الوقت» فمن أهم رهاناته أن يواكب رياح التغيي
«الفلسفة لم تكن يوما لعبة اجتماعية ! إنها تتحدث عن من نكون نحن ومن أين جئنا...» ولأن الحاجة إلى الفلسفة تستمر وتتعمّق باحتياج الإنسان
بعد غياب دام أكثر من ثلاثين سنة عن شاشة التلفزة التونسية وعن عيون أجيال تربت على إبداع مسرحيات «الماريشال»
لأنّ للشعر دواوين وفرسان، تقنيات وجماليات، قرّاء وجمهور، فقد استحق أن تكون له مجلّة تحمل اسمه وتنطق بلسانه وتحتفي بإبداعه... وهكذا حمل
من القصة إلى الرواية إلى المقالة... ينتقل الكاتب طارق الشيباني برشاقة وخفة الفراشة وهو الذي تمّرس جيدا على ركوب صهوة
«نقرأ، لنعيش مرّتين» كانت هذه النافذة المشرعة على أكثر من حياة طعما لذيذا للوقوع في الأسر الجميل بين
أهدت مسرحية «القُبلة» إلى تونس تتويجا بأكثر من لقب وجوائز بالجملة في اختتام الدورة 11 من مهرجان أماناي الدولي للمسرح