
ليلى بورقعة
هناك لوحات لا تُعلّق على الجدران، بل تَعْلَق في الذاكرة.
رحل أنور الشعافي، وصمت صوت التجريب! لكن، كيف يموت من زرع نفسه في ذاكرة الخشبة؟
من علياء شرفات مقر "الكريديف" حيث تلتقي أشعة الشمس بدفء المعرفة، تطلّ تونس بروحها الحرّة، وتلوّح المرأة بيد النضال والأمل...
هل المسرح الذي تقدمونه يعود عليكم بمردود مادي محترم؟ هل المسرح الذي تقدمونه يأتي إليه الجمهور ؟
قد يكون الجلوس إلى الفنان لسعد بن عبد الله أشبه بلعبة المتاهة، ندخل إليها ولا نعرف كيف نخرج؟
هي الزيتونة الجذور والأصول والظلال، هي الزيتونة الأسطورة والهوية والثروة، هي الزيتونة الخصب والأمان والسلام
مهما تقدّمت الشعوب وتطورت، يبقى التراث ثروتها التي لا تسقط بالتقادم، وكنزها المعتّق الذي يزداد قيمة سنة بعد أخرى.
كثيرا ما نثق بالصور أكثر من الكلمات وكم من صورة تستوعب ألف كلمة وكلمة،
"كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقًا صغيرًا يتَّسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود"،
إنّ"العود ليس أوتارا وخشبا فحسب،