ليلى بورقعة
تراهن العديد من بلدان العالم على الثقافة
حين تتحدّث السينما بلغة الإنسان، تصبح فعل مقاومة
لما دوّى اسم فاطمة بن سعيدان في القاعة عند الإعلان
اعتلت السينما التونسية مجددا منصة التتويج في
في كل عصور الإنسانية، لا غنى ولا استغناء عن الفيلسوف
ليست العمارة الثقافية في تونس مجرّد حجارة تُرمَّم
في القاعة المغطاة برادس، لم يكن الحضور مجرّد جمهور
على أطراف هضبة الجيزة، حيث تلوح الأهرامات
في كل مرة يعتلي فيها يحيى الفخراني خشبة المسرح
في مدينة أنهكها الحصار والدمار، ترفض الحياة