شراز الرحالي
يعد تأمين المطارات من الإجراءات الهامة في مواجهة الإرهاب ونظرا لحساسية الوضع في المنطقة العربية وبشمال افريقيا اتخذت تونس عدة اجراءات احترازية تحسبا لاي عملية تسلل عبر مطاراتها.
اتسم اداء بورصة تونس الاثنين بمنحى سلبي متأثرا بالمواجهات الجارية مع ارهابيين منذ فجر الاثنين ببن قردان وسجل بذلك المؤشر المرجعى توننداكس انكماشا بنسبة 0.42 % . ليصل الى 5403.77 نقطة. وفي هذا السياق افاد عادل غرار رئيس جمعية الوسطاء في البورصة في تصريح لـ«المغرب»
يعد الاقتصاد ككل من بين ضحايا الإرهاب، فتأثره بالأعمال الإرهابية سهل نظرا لوجود قطاعات حساسة على غرار السياحة والاستثمار المرتبطة بصورة أي وجهة وأمنها، وقد حصدت تونس في السنوات الأخيرة نتائج مخيبة للآمال جراء تواتر العمليات الإرهابية إذ تراجع عدد السياح
يعد التاكسي الجماعي من وسائل النقل التي ساهمت الى حد ما في الحد من مشكل النقل وتنشيط عديد الخطوط في تونس الكبرى الا ان انتشار ظاهرة السيارات دون رخص وارتفاع اعداد الدخلاء يثير العديد من التساؤلات حول جدوى المراقبة لهذه السيارات خاصة
نتائج المسح السنوي حول مناخ الأعمال وتنافسية المؤسسة لسنة 2015 الذي يقوم به المعهد التونسي للقدرة التنافسية والدراسات الكمية تضمنت انطباعات أصحاب المؤسسات حول مناخ الأعمال في تونس ونظرتهم الاستشرافية.
في حديثه لجريدة المغرب أكد صلاح اللواتي الرئيس المدير العام للديوان التونسي للتجارة أن الخلاف القائم مع الشركة التونسية للسكر يعود إلى مطالبة الشركة بهامش ربح عن عملية التكرير مبينا أن عملية التكرير تسجل خسائر. بالإضافة إلى أن هذا المطلب غير مطابق لتوصيات
تشهد بعض الأسواق نقصا في التزود بالأسماك بسبب الإضراب العام الذي يشنه البحارة و الذي قرره المكتب التنفيذي للاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري، ويتواصل الإضراب إلى حين الاستجابة الى مطالب البحارة في كامل الجمهورية.
صرح صلاح اللواتي الرئيس المدير العام للديوان الوطني للتجارة للمغرب ان الدعم لا يصل الا الى 9.2 بالمائة فقط من مستحقيه مبينا ان كلفة الدعم للمواد الغذائية والتي تبغ حوالي 1500 مليون دينار يمكن ان تتقلص عندما يتم تقديم منحة ب100 دينار للعائلات
يعتبر موضوع التصدير والتوريد من النقاط التي يدور حولها العديد من الاشكالات باعتبار اهمية التجارة الخارجية وما لها من دور في دعم الاقتصاد ويشكو العديد من المصدرين خاصة من العراقيل التي يواجهونها وكذلك الموردين الممتعضين من طول مكوث الحاويات في الميناء وهو الاشكال المتواصل دائما.
بدأت بعض القطاعات تظهر مدى قدرتها على الأداء في العام الحالي فعلى الرغم من أن السنة مازالت في بدايتها إلا أن قطاعي الفلاحة والسياحة اظهرا نقصا مما يثير التخوف من سيناريو غير مطمئن فالقطاعان يعتمدان على البدايات لتحديد النهايات.