شراز الرحالي
تستعد تونس لموسم الحصاد في عام شهد انحباس الأمطار وأثار حالة من الفزع في صفوف الفلاحين وانحباس الأمطار اثر في أسعار الأعلاف في الأشهر القليلة الماضية، ومن المنتظر ان تكون المحاصيل هذا العام متواضعة.
أفاد سعد الصديق وزير الفلاح
من المنتظر عرض المخطط الخماسي للتنمية 2016/ 2020 على مجلس وزاري منتصف شهر أفريل الجاري. بعد أن يكون قد أنهى جميع مراحله التي شهدت جلها تأخرا في آجالها مما اثر في تحديد تاريخ الندوة الدولية للاستثمار التي مازال تاريخها غير دقيق.
ابدي الاتحاد العام التونسي للشغل
بدأت جل القطاعات تفصح عن آدائها خلال الثلاثي الأول من العام 2016 والتي ستحدد لاحقا نسبة نمو الاقتصاد الوطني الذي يطمح إلى نتائج أفضل من التي تحققت في العام الفارط، وتعد بورصة تونس للأوراق المالية من القطاعات التي يمكن من خلالها استنتاج مدى قوة الاقتصاد والثقة الموضوعة فيه.
• ترفيع نسبة مساهمة القطاع الخاص في الاقتصاد من 1٫9 % إلى 3 %
بعد ان كان النظام الأساسي للبنك المركزي محور نقاش خلال جلسة عامة بمجلس نواب الشعب، واختلفت الرؤى حول المهام التي يضطلع بها .
يسجل القطاع السياحي من فترة إلى أخرى تراجعا في آدائه وهي نتيجة لما تعرض له القطاع من أزمات نتيجة الوضع الأمني والعمليات الإرهابية التي استهدفت العام الفارط سياحا هذا بالإضافة إلى تأثير الأوضاع الإقليمية والتوترات الأمنية في المنطقة .سجل القطاع
بعد أن كانت تونس قد اتفقت في العام 2014 مع الاتحاد الإفريقي على دفع العمل لأجل تركيز المعهد الإفريقي للإحصاء في تونس خلال العام 2015 يبدو أن هناك عوامل سببت تأخرا في تركيز المعهد وكان الهادي السعيدي في ندوة صحفية في وقت سابق
مقابل التذبذب الذي تشهده أسعار البترول في العالم تشهد تونس تذبذبا في الإنتاج أخذ منذ أشهر منحى تنازليا. التراجع المسجل يعود إلى عدة أسباب لعل أهمها الاحتقان الاجتماعي والاضرابات المتواترة وهو ما جعل القطاع يعيش اليوم تحديا خارجيا متعلقا بالأسعار وتحديا داخليا يتمثل في الترفيع في الإنتاج.
يعد الاقتراض من السبل التي تنتجها كل الدول إلا أن الفارق بين هذه الدول هو طريقة استغلال القروض التي تتحصل عليها وقدرتها على النجاح في استغلالها استغلالا ناجعا كفيلا بمنح المناعة المرجوة منها، ووفق المؤشرات الرسمية فان نسبة المديونية في تونس ارتفعت
انتهى موسم جني الزيتون للعام 2016 والذي لم يكن منذ البداية مشجعا نظرا للتراجع الذي يسجله الانتاج مقارنة بالموسم الفارط الذي كان موسما استثنائيا انتاجا وتصديرا، وتواجه تونس تحديات من ابرزها المحافظة على حرفائها في الاعوام المقبلة امام تراجع الامطار