شراز الرحالي
شهران ونصف تفصل تونس عن تنظيم الندوة الدولية للاستثمار التي ستكون يومي 29 و30 نوفمبر القادم وهي مناسبة ستكون فرصة لتسويق صورة تونس كوجهة استثمارية واعدة بالاعتماد عما ورد في المخطط الخماسي للتنمية.
بعد ظهور طاعون المجترات الصغيرة (الأغنام والماعز) أصبح قطيع الماشية في تونس مهددا رسميا بالنفوق ويعد قطيع الماشية من بين القطاعات التي تعتمد عليها الفلاحة في تونس وهو مورد رزق الآلاف من العائلات.
• ارتفاع كتلة الأجور ب 14.6 %
تشير كل المعطيات المتوفرة الى ان الفترة المنقضية من العام 2016 لم تكن في مستوى التطلعات
تجمع تونس والجزائر اتفاقيات تفاضلية للتبادل التجاري تسمح بدخول بعض السلع دون اداءات جمركية وهي الاتفاقيات التي تجعل تونس اول سوق للمنتوجات الجزائرية والحريف الأول للجزائر حيث تستقبل 32 في المائة من صادرات الجزائر العامة.
مازال اهالي ولاية القصرين ينتظرون تفعيل الإجراءات التي تم اتخاذها منذ سبعة أشهر لصالحهم وعلى الرغم من ان تلك الاجراءات كانت لاجل تهدئة الوضع بعد ان كان التهميش والبطالة اللذان يعاني منهما شباب الجهة دافعا لهم للقيام باحتجاجات انتقلت الى جميع المدن التونسية.
• بلغ تدخل البنك المركزي يوم امس 7868 مليون دينار في حين كان معدل تدخله سنة 2010 بـ 964 مليون دينار
فقد سجلت إيرادات السياحة تراجعا بتقلص هام في عائدات القطاع بـ 38 % خلال السداسية الأولى من السنة الحالية وقد بلغت 7.772 مليون دينار فيما لم يسجل إنتاج الفسفاط الأرقام المتوقعة لإنتاج الفترة الممتدة بين جانفي وجويلية على الرغم من تسجيل تحسن في
في ظل الوضعية الاقتصادية الحرجة التي تمر بها البلاد أصبحت إثارة المخاوف من عدم خلاص الأجور من المواضيع المتكررة من فترة إلى أخرى وهي مخاوف مشروعة امام الوضعية الاقتصادية التي تمر بها البلاد من تراجع كافة المؤشرات ومراجعة لنسبة النمو المتوقعة
يعد التحكم في الاسعار من بين التحديات التي تواجه كل الحكومات نظرا لتواصل بروز العوامل المساهمة في ارتفاع الاسعار وقد كان الهدف النزول بنسبة التضخم الى مستويات معقولة بعد ان كانت قد شهدت في السنة المنقضية ارتفاع لتشهد في بداية السنة تراجع طفيف.
سجل مؤشر الاسعار
تؤكد جميع الأطراف أن الموسم الفلاحي المنقضي كان كارثيا بسبب الأوضاع المناخية التي أثرت في جميع المنتوجات وهو ما اثر في الاقتصاد ككل بعد ان كان القطاع الفلاحي الداعم الاول للاقتصاد الوطني عام 2015 ونخص بالذكر زيت الزيتون.
• تشكيك الجمعية التونسية للشفافية المالية في مصداقية مؤشر بازل للحوكمة المتعلق بمكافحة غسيل الأموال