
حسان العيادي
72 ساعة عاش فيها رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة المكلف على وقع الصراع المكتوم بين الطرفين وعلى التلاسن بالبلاغات والتصريحات الاعلامية ،
72 ساعة عاش فيها رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة المكلف على وقع الصراع المكتوم بين الطرفين وعلى التلاسن بالبلاغات والتصريحات الاعلامية ،
يوم امس اعلن رئيس الحكومة المكلف الحبيب الجملي عن أنه ضبط تركيبة حكومته من قصر قرطاج،
يقول المثل التونسي ان «الجواب باين من عنوانه» ، وهذا قد ينطبق على سنة 2019 التي استهلت بأزمة واختتمت بأزمة ،
قدمت يوم امس الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد تقريرها السنوي بعنوان سنة 2018، وقد كشف التقرير -كسابقيه-
في اليومين الفارطين عاشت مؤسسة رئاسة الجمهورية ورئيس مجلس نواب الشعب على وقع ازمة الزيتون التي يبدو انها فضحت صراعا
لم تجد رئاسة الجمهورية ردا على السؤال الموجه اليها عن «الموقف التونسي من التدخل العسكري الاجنبي في ليبيا؟»
منذ ان ألقي الحبيب الجملي رئيس الحكومة المكلف بمبادرته على وجه الملإ ، وهي حكومة كفاءات مستقلة، بحث
لم ينتظر الحبيب الجملي رئيس الحكومة المكلف انتهاء اجتماع القصر ليحسم امره ويطل على التونسيين معلنا انه سيتجه بحكومة
يبدو ان حركة النهضة اعدت نفسها جيدا وأمّنت حظوظ مرشحها لرئاسة الحكومة الحبيب الجملي، فبعد ساعات عن اعلان ثلاثة