
حسان العيادي
بعد اقل من 24 ساعة من اجتماع هشام المشيشي رئيس الحكومة مع اعضاء الهيئة الوطنية لمجابهة فيروس كورونا، عقد اجتماع ثان مساء الاربعاء
مع انفجار الازمة الداخلية الراهنة صلب حركة النهضة برزت التباينات بين تيارات عدة تشق الحركة التي لم يبق لها من جامع غير الشعارات والخوف
خلال الاسبوع الفارط وقع تداول نص جديد في صفوف حركة النهضة، تقدم أصحابه كوسطاء لحل الخلاف بين تيارين تهدد خلافاتهما
سجلنا في تونس في الفترة الممتدة بين الـ10 من اكتوبر و23 منه 410 حالة وفاة ناجمة عن الاصابة بعدوى كوفيد-19 الذي قدرت حصيلة المصابين
سُرّبت يوم أمس نسخة أولية من مشروع قانون أساسي تعتزم الرئاسة ان تتقدم به الى مجلس النواب تحت عنوان عريض
تتواصل الازمة الداخلية صلب حركة النهضة في ظل استمرار الخلاف بشأن أي مستقبل يحدده المؤتمر لرئيس الحركة
خلال الساعات الـ48 الفارطة تكبدت الاغلبية البرلمانية الحاكمة خسائر بالجملة في اول معاركها البرلمانية السياسية. اذ فشلت في تمرير تنقيح المرسوم 116
النظر الى المشهد السياسي على انه مشاهد منفصلة وقع تجميعها لتقدم مشهدا عاما نهائيا يقدم صورة كبيرة تخفتي في ثناياها صور تختلف درجة اهميتها
في حواره مساء الاحد على القناة الوطنية انتظر هشام المشيشي رئيس الحكومة حلول آخر لحظات الحوار ليعلن عن انه «فاعل اساسي في الحياة السياسية»
مع كل عملية ارهابية تقع خارج « ديار الاسلام» نعيد اكتشاف انفسنا من جديد، لنجد بيننا من يبرر ويمجدّ ويدافع عن فعل