
حسان العيادي
يوم امس نقل على لسان القيادي بحركة النهضة سمير ديلو تصريح حمل إدانة لحركته كما باقي الاحزاب الباحثة عن السيطرة على الاحزاب،
يبدو ان المشهد التونسي سيستمر في «إبهار» كل من يتتبعه فكل تفاصليه تشير بشكل جلي الى ان العلاقة بين مؤسستي
خلال الساعات الفارطة- الفاصلة بين توقيت بث تسجيل لقاء رئيس الجمهورية برئيس الحكومة ومساء امس - تركز الحدث في تونس على الطريقة
اختار رئيس الجمهورية ان ينشر جزءا هاما من كلمته التي قالها لدى استقباله لهشام المشيشي امس بعد أن استمع الى
خير رئيس الحكومة هشام المشيشي ان يعين دفعة من المستشارين الجدد في ديوانه، وبرزت في خياراته اسماء تكشف عن تصور
في المروية الرسمية والشعبية كثيرا ما نردد اننا من الدول الأولى التي الغت العبودية سنة 1846 وأننا من الدول الاولى عربيا في التنصيص على مقاومة
يوم امس وعلى هامش ندوة الولاة قدم رئيس الحكومة هشام المشيشي قراءة حكومته وتصوراتها لحل ثلاثة ملفات ثقيلة وهي إعادة انتاج الفسفاط
يبدو ان الحركة القضائية لسنة 2020 - 2021 ستكون عنوانا لمعركة جديدة بين المجلس الاعلى للقضاء وجمعية القضاة التي تعتبر ان الحركة شابتها
في رسالة الـ100 قيادي ورد اسمه اولا، وفي المحطات السابقة التي شهدت خلافا وجدلا بين تيارات صلب حركة النهضة تباينت
«انتبه قطار قد يخفي قطارا آخ»، هذا التحذير الذي ينتشر في التقاطعات بين السكة الحديدية والتجمعات السكنية ،