
حسان العيادي
طوال ساعة ونيف من الزمن سعى راشد الغنوشي رئيس مجلس النواب إلى ان يسوق صورة جديدة لنفسه ،
ليلة الجمعة الفارطة اصدرت رئاسة الحكومة بلاغا اعلنت فيه عن التوصّل إلى حلّ نهائي لإشكالية الكامور بولاية تطاوين وعودة استئناف نشاط الشركات العاملة في المجال الطّاقي بالجهة.
نشرت محكمة المحاسبات تقريرها العام المتعلق بنتائج مراقبة تمويل الحملات الانتخابية في الرئاسية وفي التشريعية 2019،
في خضم الازمات التي تمر بها البلاد تشخص الأبصار في اتجاه قصر قرطاج وهي تنتظر ان يطل صاحبه ويلقى طوق النجاة ، بان يدعو الى حوار وطني قد يكون
ينتظر ان تحمل جلسة الحوار -اليوم- بين الوفد الحكومي والوفد الجهوي عن تطاوين بوادر انفراج في ملف الكامور،
اعلنت السلطات النمساوية امس عن ان احد منفذي الهجمات الارهابية التي عاشت على وقعها العاصمة «فيانا» من انصار
في نهاية الاسبوع الفارط اعلن لطفي زيتون عن استقالته من كل مهامه في حركة النهضة، هذا الإعلان لم يكن ليكون عابرا في ظل الصراع الداخلي المحتدم
إنّ الكتابة في الشأن السياسي التونسي فعل مرهق يستنزف صاحبه، لكن هذا لا يساوي شيئا مقارنة بما تفعله الكتابة الباحثة
يبدو ان رئيس الجمهورية قيس سعيد حينما قال في كلمة له موجهة الى التونسيين «انتم تريدون فهنيئا لكم ما تريدون» كان يعلن بشكل واضح عن تصوره
منذ ان طرحت على النهضاويين مازالت مبادرة القياديين عبد الكريم الهاروني ورفيق عبد السلام تثير الجدل والتعليقات الرافضة او الداعمة لها،