زياد كريشان
منذ الربيع الفارط يأتينا كل أسبوع بجديد في مسلسل الحرب الباردة بين يوسف الشاهد وحكومته والمدير التنفيذي لحزب نداء تونس (حزب الشاهد أيضا !!) ومن تبعه «بإحسان» من الملتحقين الجدد والقدامى بقيادته الحالية..
أصدر المعهد الوطني للإحصاء يوم أمس أهم رقمين يتعلقان بحالة الاقتصاد الوطني: نسبة النمو ونسبة البطالة ..
مؤشرات عديدة تتراكم منذ الصائفة الفارطة وتفيد كلها بأن عمر حكومة «الوحدة الوطنية» بات محسوبا وأنها لن تستكمل مشوار بقية العهدة
دخل الصراع السعودي الإيراني مرحلة جديدة اثر استقالة سعد الحريري رئيس الوزراء اللبناني من الرياض بالذات .وفي الحوار الذي خص به الحريري قناة حزبه يوم أول أمس توضحت بعض أبعاد هذه الأزمة الديبلوماسية المتعاظمة..
يُقال في بلاد شيوخ القبائل بأن الأوائل قد أتوا على كل شيء وأنهم لم يتركوا الخلف في حيرة من أمرهم فخلدوا الحكم في أمثال ماضية في الناس إلى يوم يبعثون ..
يتسارع التوتر في منطقة المشرق العربي وهو ينبئ بانفجارات جديدة قد تكون لبنان محطتها القادمة..
في ديمقراطيات كثيرة يسقط المشهد السياسي/الإعلامي في صغائر الأمور وسفاسفها وذلك قد يكون مفهوما في بعض الحالات لأن الجزئيات هي التي تشد
تراجع طفيف للثقة في رأسي السلطة التنفيذية
التونسيون: وضعنا المالي هذه السنة أسوأ من السنة الفارطة
تتسارع الأحداث في المملكة العربية السعودية بشكل مفاجئ لم يكن يتوقعه جلّ المتابعين لما يجري داخل المملكة الوهابية..
في كل يوم أحد سيكون لكم موعد جديد مع أوراق متناثرة تروي بعض العبث في زمن العبثية... أوراق متناثرة لا يجمعها رابط ولا علاقة لها ضرورة بأحداث بعينها .. أوراق همّها الوحيد تقصي بعض ملامح العبث لشيوخ القبائل عندنا... فقط... لا غير...