زياد كريشان
في سؤالنا نوع من الاستفزاز لأنه لا وجود لمجتمع دون احتجاجات اجتماعية..والاحتجاج ،بأصنافه، إنما هو نوع من أنواع التعبير عن المواطنة والشعور بالانتماء لمجموعة بشرية ما.. بل في الاحتجاج نوع من أنواع الإدماج إذ يتعود المحتج ، عندما يحتج،
يواصل الإرهاب الداعشي العدمي ضرباته المستهدفة للمدنيين وحجّة منظريه الإجرامية أن «الكافر الأصلي» أو «المرتد» (أي كل البشر سوى المسلمين السنّة) دمه حلال حتى وان كان رضيعا أو شيخا مقعدا فما داموا يدفعون الضرائب لدولة «الكفر» فإنهم يصبحون تبعا لذلك هدفا «حلالا» للإرهاب السلفي الجهادي المعولم..
في أوّل سبر آراء لنوايا التصويت بعد تحديد موعد الانتخابات البلدية
31 ٪ لن يصوّتوا - 30 ٪ لا يعرفون لمن سيصوّتون
قراءة وتحليل زياد كريشان
• أحزاب الحكم لا تريد أن تتحمل مسؤولية الفشل
• آسف أن يكون في بلادي وزير (ناجي جلول) بهذا الشكل
قراءة وتحليل زياد كريشان
أهّم ما يميز الباروميتر السياسي لأفريل 2017 الذي تنجزه شهريا مؤسسة سيغما كونساي بالتعاون مع جريدة «المغرب» هو التفاقم الملحوظ لنسبة التشاؤم في البلاد بست نقاط كاملة خلال شهر واحد لتصل إلى ثالث أرفع نسبة لها منذ جانفي 2015..وقد رافق ارتفاع
من المظاهر الغريبة التي رافقت الثورة القائمة ضدّ الظلم والفساد أن تحول الفساد عندنا من مجال يحتكره رأس السلطة التنفيذية والأوساط العائلية والسياسية القريبة والمؤشر لها بممارسة «نشاطات» داخل هذه البوتقة إلى مجال «ديمقراطي» تكاثر وتداخل فيه «الناشطون»
لا يمكن لمن لم يخبر البطالة والعطالة في حياته أن يفهم عمق المأساة التي يعيشها مئات الآلاف من مواطناتنا ومواطنينا من كل الجهات والأعمار..
• خزعبلات المتطرفين المسيحيين والمسلمين تجد لها أنصارا في بلادنا !!
نكاد لا نصدق ما حصل نهاية الأسبوع المنقضي : مسودة «أطروحة علمية»
• الأمل في تحرير القسطين الثاني والثالث من القرض: 1600 مليون دينار
للحكم جاذبية لا يعرفها إلا من مارسه عن قرب أو احتك به وهوى في عشقه..