حسان العيادي
اليوم الجلسة العامة للمصادقة على حكومة المشيشي: من سيمر قيس سعيد ام هشام المشيشي
يبدو ان المكلف هشام المشيشي سيكون اليوم في وضع صعب ومربك فالرجل الذي انطلق في مشاوراته وكان في طريق مفتوح ليكون الماسك بزمام القصبة،
بعد لقاء رئيس الجمهورية ورئيس مجلس النواب : سعيد تخلى عن ورقة «حل البرلمان» فهل تمر الحكومة ؟
التفاصيل في السياسة مهمة، ويوم أمس جد تغيير طفيف في التمشي الذي تعتزم حركة النهضة ان تتخذه حول قرارها بشأن التصويت
ثلاث شركات بترولية راسلت رئاسة الجمهورية منذ أسبوع: صمت الرئيس قد يمهد لوقف الانتاج كليا
وجهت ثلاث شركات بيترولية عاملة في صحراء تطاوين بالجنوب التونسي رسالة الى رئيس الجمهورية وطالبته بالتدخل لحل ملف الكامور لان استمراره
على خلفية إعفاء ثم تثبيت وليد الزيدي كوزير ثقافة مقترح : قيس سعيد ...رئيسا للحكومة !
نشرت رئاسة الجمهورية بلاغا اعلاميا كشفت فيه دون مواربة او اخفاء ان الرئيس الجمهورية هو المساك الفعلي بزمام حكومة المشيشي، وهو الرئيس الفعلي للحكومة لا المشيشي.
في انتظار جلسة منح الثقة لحكومة المشيشي: تعزيز الصدام بين السلطة التشريعية والتنفيذية
منذ الاعلان عن تركيبتها تبقى حكومة المكلف هشام المشيشي – في انتظار نيل الثقة - الطبق الرئيسي على طاولة الاحزاب والكتل البرلمانية التي كشفت عن موقف
موقف النهضة من حكومة المكلف: البحث عن أخف الأضرار
تنطلق حركة النهضة في تقديم موقفها من حكومة المشيشي المعلن عنها من ثوابت عبرت عنها في كلمات قادتها، هذه الحكومة دون برنامج
اليوم الاعلان عن حكومة المشيشي: البحث عن «معجزة» بعد فشل سياسة الأمر الواقع
يبدو ان المكلف بتشكيل الحكومة الجديدة هشام المشيشي قد اختار ان يؤجل الاعلان عن تركيبة حكومته الى اليوم، لاستغلال الساعات المتبقية من عمر المهلة الدستورية
حركة النهضة وحكومة المشيشي : القبول بـ«الأمر الواقع» إلى حين تغير المعطيات
مع الاقتراب من نهاية الآجال الدستورية الممنوحة لهشام المشيشي المكلف بتشكيل الحكومة الجديدة، اتضحت الصورة بانتهاء «زمن المناورات»
في انتظار الاعلان الرسمي عن هيكلة حكومة المشيشي: البحث عن القطيعة مع الحكومات السابقة ...وان في الشكل فقط
حملت التسريبات المتعلقة بتركيبة حكومة هشام المشيشي يوم امس نصف الحقيقة، وهي الهيكلة الجديدة التي ستكون عليها الحكومة وبحث الرجل عن
تلويح بعض الشركات البترولية بالدخول في بطالة فنية : الأزمة باقية وتتمدد
يبدو ان الاخبار الجيدة لن تعرف طريقها الى البلاد خلال الايام القادمة إذا استمرت الاوضاع على ما هي عليه ، فالحدث امس كان حدثين ، وضع صحي يتدهور بنسق