حسان العيادي
الاستشارة الشعبية الالكترونية: نقطة ارتكاز مشروع الرئيس «تتعثّر»
وضع الرئيس كل ثقله ليفرض تصوره للحوار وآلياته. فمنذ ان تقدم اليه الاتحاد العام التونسي للشغل بمبادرته في نوفمبر 2020 ظل الرئيس
سنة 2021: سنة الأزمات السياسية والتدابير الاستثنائية
ورثت سنة 2021 عن سابقتها ازمة سياسية في تطور لصراعات الطبقة السياسية ومؤسسات الدولة انطلقت منذ انتخابات 2019،
قانون المالية والإصلاحات الكبرى: الرئاسة والحكومة والاتحاد ... انطلقت المعارك
لم تخف حكومة نجلاء بودن على لسان المتحدث باسمها حرصها على الذهاب الى صندوق النقد الدولي بوثيقة اصلاحات
قانون مالية 2022: بداية الإصلاحات والبحث عن التحكم في نزيف المالية العمومية
كشفت الحكومة يوم امس عن ملامح قانون مالية 2022 الذي تعتبر انه يمثل «مؤشر بداية الاصلاح»، وقد قدمت الاطار العام
قانون مالية 2022: 59.996 مليار دينار حجم مزانية الدولة
يبدو ان السلطة التنفيذية تدرك ان قانون ماليتها سيكون متبوعا بتداعيات كبرى لهذا حرصت على ان تجعله في صياغة معقّدة بما يمثل «لغزا»
قانون مالية 2022: الرئيس والحكومة أول المتضررين من غياب النقاش
منذ ان اعلن انه مهدد بالاغتيال وان الخونة يتآمرون لاغتيال مسؤولين. واقتصر النقاش العام في البلاد على هذه الجزئيات واسقط الحدث الرئيسي
في المجلس الوزاري المخصص لقانون مالية 2022: «المؤامرة» أداة حكم الرئيس
يابى الرئيس ان تمر اية مناسبة دون ان يقدم خطابا سياسيا مشحونا بعبارات تقسم التونسيين وتخوّن جزء منهم. حتى وان كانت المناسبة اقتصادية بامتياز
الاتحاد العام التونسي للشغل : في نهاية الأسبوع تحديد الموقف من سياسات الرئيس
يمنح الوضع الراهن الذي تمر به البلاد وخاصة في جانبيه المالي والاجتماعي إلى الاتحاد العام التونسي للشغل افضلية
قانون مالية 2022: مواصلة التأجيل.. البحث عن تجنب الاحتقان
تتجنب السلطة التونسية تقديم أي خطاب رسمي إذا تعلق الامر بمشروع قانون مالية 2022 وخطوطه العريضة. وتكتفي بتفنيد كل التسريبات
أجهزة الأمن تمنع وتضايق النشطاء والصحفيين: انتكاسات بالجملة وانحراف إلى الاستبداد
في كل مناسبة تتوفر له يشدد رئيس الجمهورية على انه يحمى الحقوق والحريات وانه لن يتراجع ابدا عمّا حققته البلاد من مكاسب