سياسة
أصبحت» الهدنة» كلمة السرّ لجلّ القوى السياسية والاجتماعية وهي تعبيرة سياسية عن حالة القلق العام التي ألمّت بالتونسيات والتونسيين
بالتوازي مع تخفيف الاجراءات الاستثنائية في مناطق شهدت خلال الفترة الماضية انتشارا كبيرا لفيروس كوفيد 19، تتجه السلط الجهوية والمحلية
ما فتئ السياسيون منذ انطلاق المسار الديمقراطي، يتحاشون عند اشتداد المعارك، تسمية خصومهم بالاسم ويؤثرون في المقابل، «التعويم»
ما زال عدد المهاجرين غير النظاميين -بالرغم من الضغوطات الايطالية- مرتفعا وفق آخر الاحصائيات المتحصل عليها من «المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية
انتظم صباح أمس في قصر الضيافة بقرطاج موكب تسلّم وتسليم المهام بين رئيس الحكومة المتخلّي الياس الفخفاخ ورئيس الحكومة الجديد هشام المشيشي،
يبدو ان رئيس الحكومة الجديد هشام المشيشي سيستفيق سريعا من نشوة مراسم تسليم وتسلم السلطة بينه وبين رئيس الحكومة السابقة الياس الفخفاخ ،
فاجأت الكلمة التي توجه بها رئيس الدولة مباشرة اثر أداء رئيس الحكومة الجديدة وأعضائها القسم بموضوعها ونبرتها العديدين
العودة المدرسية والجامعية واقتراب فترة النزلة الموسمية، تواصل انتشار حلقات العدوى في عديد الولايات والمنحى التصاعدي
« أرى تحت الرماد وميض جمر ** يوشك أن يكون له ضرام»
«فإن النار بالعودين تُذكى ** وإن الحرب مبدؤها كلام»
اختار رئيس الجمهورية قيس سعيد موكب أداء أعضاء الحكومة الجديدة لليمين الدستورية للرد على كل الانتقادات والاتهامات