سياسة
أعلنت رئاسة الجمهورية يوم الجمعة الفارط على لسان المستشار الاقتصادي للرئيس ان ملف الكامور بات ملف «أمن قومي» وعليه سيتدخل الرئيس لمعالجته
بدا العد التنازلي للعودة المدرسية والتى ستكون الى حد كتابة هذه الاسطر في موعدها السنوى اي 15 سبتمبر لكن هذه العودة مرتبطة اساسا بعوامل الوضع
لم يلق ملف الكامور طريقه إلى الحل إلى حدّ الآن ولا زالت المحطة الرئيسية للضخ «رقم 4» مغلقة بسبب اعتصام تنفذه منذ أكثر من شهر تنسيقية الكامور
رغم تشديده في خطاب تسلم المهام على شكره للرئيس وعزمه على التعاون معه والتعاون مع المجلس ومع الأحزاب ، يبدو ان رئيس الحكومة هشام المشيشي
يبدو ان التراخي في تطبيق البروتوكول الصحي لا يقتصر على المواطنين العاديين، حيث أدى عدم الالتزام بهذا البروتوكول من طرف
أصبحت» الهدنة» كلمة السرّ لجلّ القوى السياسية والاجتماعية وهي تعبيرة سياسية عن حالة القلق العام التي ألمّت بالتونسيات والتونسيين
بالتوازي مع تخفيف الاجراءات الاستثنائية في مناطق شهدت خلال الفترة الماضية انتشارا كبيرا لفيروس كوفيد 19، تتجه السلط الجهوية والمحلية
ما فتئ السياسيون منذ انطلاق المسار الديمقراطي، يتحاشون عند اشتداد المعارك، تسمية خصومهم بالاسم ويؤثرون في المقابل، «التعويم»
ما زال عدد المهاجرين غير النظاميين -بالرغم من الضغوطات الايطالية- مرتفعا وفق آخر الاحصائيات المتحصل عليها من «المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية
انتظم صباح أمس في قصر الضيافة بقرطاج موكب تسلّم وتسليم المهام بين رئيس الحكومة المتخلّي الياس الفخفاخ ورئيس الحكومة الجديد هشام المشيشي،