
شراز الرحالي
العتبة الحرجة محددة بـ 15 % من الناتج المحلي الإجمالي: تونس في وضعية حرجة صحبة الصومال والسودان وجزر الموريس واحتياجاتها للتمويل تتجاوز 30 %...
توقع البنك الإفريقي للتنمية في تقريره لافاق النمو للقارة في 2021 أن تسجل تونس نموا بـ 2 % العام الحالي 3.9 % العام المقبل.
تونس تحت ضغط التضخم المستورد: جنوح باخرة في قناة السويس يؤثر في تكلفة الإمدادات
تشير التقارير الدولية إلى أن تأثير جنوح باخرة إيفر غريفن في قناة السويس سيعرقل التجارة العالمية وخصوصا تجارة النفط والغذاء هذا بالإضافة
ساهم في ارتفاعها إقبال الخواص على غراستها: أعداد أشجار الزيتون تتجاوز 100 مليون شجرة وإمكانات تصدير تصل إلى 500 ألف طن
تمثل شجرة الزيتون في تونس أهمية اقتصادية واجتماعية إلى جانب عديد الجوانب الأخرى وكان انتاج تونس من زيت الزيتون
دون زيادة أعباء الديون لتمويل الحاجات الأساسية: صندوق النقد الدولي يناقش توزيع مخصصات جديدة من حقوق السحب
أمام الحاجة إلى توفير قدرات كافية للبلدان الأعضاء قام صندوق النقد الدولي بنقاشات مبدئية حول إمكانية توزيع مخصصات
توفيق الراجحي كبير خبراء برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لـ «المغرب»: الوضع الحالي يحول دون الاتفاق مع صندوق النقد الدولي ...
• السندات التونسية لاتثير نهم الممولين
• الحصول على ضمان قرض من الإدارة الأمريكية يتطلب عملا ديبلوماسيا بحتا
الملابس الجاهزة التونسية: بين الدفاع عن المنتوج المحلي و التبعية التامة للخارج في المواد الأولية
• تونس ليست وجهة جاذبة للامتياز التجاري العالمي «الفرانشيز» وفق مؤشر جاذبية الامتياز التجاري العالمي
في ظل اهتزاز أسعار النفط وتوقعات ببلوغ البرميل 80 دولار: الأفضل لتونس أن لا يتجاوز سعر البرميل 75 دولار
تتواصل حالة عدم استقرار أسواق الطاقة في العالم وسط توقعات ببطء التعافي الاقتصادي، وتشير التوقعات إلى أن الأسعار في صعود متواصل
بسبب جائحة كورونا: ارتفاع معدلات الفقر في 2020 وعودتها إلى مستوى 2017
ما من شك ان الجائحة التي تدخل عاملها الثاني أضرت بمختلف الطبقات في جميع انحاء العالم وقد كشفت دراسة تستند إلى بيانات البنك الدولي
بقي أقل من شهر على شهر رمضان: رئاسة الحكومة تكتفي بإصدار بلاغ مقتضب ووزارة التجارة لا ترد وتواصل القلق من ارتفاع الأسعار
مع اقتراب شهر رمضان بدأت مخاوف المستهلكين تتزايد نظرا للارتفاع الذي تشهده اغلب السلع المعروضة وعدم وجود مؤشرات
من «شفير الهاوية» في 2011 إلى «الخطير جدا في 2021»: توصل كل رؤساء الحكومات المتعاقبة إلى تشخيص الوضع الاقتصادي دون الخوض عمليا في علاجه !!
نجح رؤساء الحكومات الثمانية في السنوات الأخيرة في إعطاء الوصف الأمثل للوضع الاقتصادي للبلاد إلا أن تقديم الحلول وتطبيقها لم ينل النجاح ذاته،