قضايا و أراء
أحيانا، لا أدرك لماذا يتهافت الناس من حولي على كسب الوزارة، على نيل الوظائف العليا في البلد.
أتحفتنا العودة الثقافية منذ أيام بخروج شريط سينمائي في عديد القاعات تحت عنوان «Baba Hedi The man behind the microphone» من
• أولا: ان كل التغييرات التي حصلت في تونس منذ الاستقلال الى اليوم تمت إثر ضغوطات ناتجة عن الحراك والحركات الاجتماعية وهي المؤثرة في تحديد المشهد السياسي.
في السنوات الثمانين، اشتغلت وبعض المهندسين في بعث معمل للأدوات اليدويّة بالجريصة. لا أدري ان كان المصنع اليوم موجودا
لمّا كنت أدرس في الكيباك، في أول التسعينات، كان ابني محمّد وابنتي خديجة يدرسان في الابتدائي.
خلق الانسان ليحيا. بعث في الأرض ليعيش. هنيئا للناس الذين سخّروا العقل وبذلوا الجهد ليحيوا، لينعموا بالدنيا وبما فيها من حبور ولذّة. تلك
انتصر الغيب على العلوم. انتصرت المساجد على الجامعات وهذا يؤسفني...
هل دخلت بلادنا عصر نهاية التصنيع ؟ سؤال أساسي ومهم بدأ العديد من الأخصائيين
قرأت الحوار الذي أجرته زميلتي الصحفيّة «دنيا حفصة» والصادر في جريدة «المغرب» يوم الأحد الفارط. قرأته
أنا ليبراليّ. أنا ليبرالي، أومن بقدرات الفرد وبإرادته في ما يفعل وفي ما يختار من سبل.