بدري المداني
قرآنيات: وَرَافِعُكَ إِلَيَّ
من الاسماء الربانية: الوهاب
من أسماء الله تعالي اسم الوهاب, وهو مبالغة في الوهب, من الهبة, وهي التمليك بغير عوض ولا غرض من ثناء أو مدح أو مودة أو تخلص من مذمة أو اكتساب شرف وذكر, وقد ورد في ثلاثة مواضع في القرآن الكريم, منها قوله تعالي : أَمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ ص: 9 .
تاريخ المعالم الدينية: جامع المهدية الكبير
يقع الجامع الكبير على الساحل الجنوبي، في منطقة محورية تقريبا من رقعة شبه الجزيرة تشكل الحد الفاصل بين المجال التجاري والفضاء السكني وقد تم بناء المعلم على مساحة من الأرض قام بردمها عبيد الله المهدي على حساب البحر قبل تشييد عاصمة الخلافة الشيعية الأولى بإفريقية
اشراقات: دعاء
من القرآن .. أنواع الصبر
قال الله تعالى: يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا. آل عمران. وقال تعالى: إنما يُوفّى الصابرون أجرهم بغير حساب. الزمر. وقال تعالى : ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقصٍ من الأموال
لطائف الاعجاز: ما الفرق بين(اسْطَاعُوا) و(اسْتَطَاعُوا) ؟
قال تعالى:فَمَا اسْطَاعُوا أَن يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا الكهف:97
كلمة (اسْطَاعُوا) الأولى من غير حرف التاء !
و ما ارسلناك الا رحمة للعالمين: محمداه
روى البيهقي في دلائل النبوة والحاكم في المستدرك وغيرهما بالإسناد أن خالد بن الوليد فقد قلنسوة له في يوم اليرموك فقال اطلبوها، فلم يجدوها، ثم طلبوها فوجدوها، فقال خالد: اعتمر رسول الله صلى الله عليه وسلم فحلق رأسه فابتدر الناس إلى جوانب شعره فسبقتهم إلى ناصيته فجعلتها
اسالوني: وصول ثواب الصدقة للميت..قراءة القرآن أو غيره
يكثر البعض ممن يجهلون الأحكام الشرعية اتهام الناس بالابتداع ومن ذلك أنهم ينكرون وصول الصدقات للميت مهما كان نوعها وخاصة قراءة القرآن وإهداء ثواب ذلك للأموات ..ونورد في ما يلي الأحاديث والمرويات والأقوال التي تبين بما لا يدع مجالا للشك وصول الصدقات للأموات وانتفاعهم بذلك ..
أنواع البشارة في الحياة الدنيا والآخرة..
تحمل الآية 64 من سورة يونس:لهم الْبُشْرَى فِي الْحَياةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخرَةِ..
أنواع البشارات التي من الله بها على المؤمنين سواء في الحياة الدنيا منها
من الاسماء الربانية: الحكم
قال الله تعالى وهو القاهر فوق عباده وهو الحكيم الخبير..
هو تعالى (الحكيم) الموصوف بكمال الحكمة وبكمال الحكم بين المخلوقات، فالحكيم هو واسع العلم والإطلاع على مبادئ الأمور وعواقبها، واسع الحمد تام القدرة ، عزيز الرحمة..فهو الذي يضع الأشياء مواضعها وينزلها منازلها اللائقة بها في خلقه وأمره ..فلا يتوجه إليه