المنجي الغريبي
الأولى إلى دولة أوروبية: ماذا وراء زيارة الرئيس إلى فرنسا؟
يؤدي رئيس الجمهورية غدا الإثنين 22 جوان 2020 زيارة رسمية إلى العاصمة الفرنسية باريس إستجابة لدعوة من الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون
أمام تعكر المناخ البرلماني: أين رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة من كل هذا ؟
في الوقت الّذي يعرف فيه مجلس النواب الشعب غليانا مصحوبا بزوابع، يبدو المشهد في رئاستي الجمهورية والحكومة ، «هادئا»
بعد إتساع لفيف معارضي النهضة: بداية تفكك المسارين في البرلمان والحكومة
كشف فشل إمضاء «وثيقة التضامن الاجتماعي» من طرف أحزاب الائتلاف الحكومي للمرة الثالثة وتأجيل ذلك إلى أجل غير مُسمّى عن التصدّع
الرجوع التدريجي للنشاط أشواك للعودة «الوردية»...
تتنازع الرأي العام بين أحاسيس الخوف والانشراح من مغبة العودة، في فترة يبدأ في النشاط متجها نحو التقلّص مجاراة لمدى ارتفاع
صلاحيات وزارة العدل: والمجلس الأعلى للقضاء الخلافات النائمة
الخلاف بين وزارة العدل و المجلس الأعلى للقضاء حول الصلاحيات ليس وليد التباين الّذي شهدناه في الأيام الأخيرة حول العودة التدريجية
ما خفي وراء مجابهة «كورونا»
كان من المنتظر أي يتداول مجلس نواب الشعب يومي الأربعاء والخميس 29 و30 أفريل الماضي حول أربعة مشاريع قوانين أدرجت للنظر فيها بصفة إستعجالية ،
3 ماي ... اليوم المنتظر
الحضر الصحي وحضر التجول الّذين يعيش الجميع على وقعهما ، أفسدا نكهة رمضان وأدخل اضطرابا على عادات وتقاليد كل الناس ،
الحجر الصحي و حضر التجوّل: قرار التمديد و إنتظار التحديد ...
قرّر مجلس الأمن القومي أول أمس الجمعة 18 أفريل 2020 التمديد في الحجر الصحي الشامل الّذي من المفترض أن ينتهي اليوم ،
اليوم يختم رئيس الجمهورية قانون التفويض: أي خطّة في ممارسة التفويض ؟
لا أحد يجزم اليوم أنه على دراية تامّة بما يختلج في نفوس الناس إزاء حالة الهلع من فيروس كورنا ، بالرغم من أن متابعة كل ما ينقل عبر مختلف
في التواصل الإجتماعي والسياسي: فيروسات الظرف الصعب
ما يُنشرُ أحيانا و يُروّج عبر الوسائل المسموعة و المرئية و المكتوبة عن رئيس الجمهورية ، و أيضا عمّا يصنفون كشخصيات سياسية أو حزبية