حكيم بن حمودة
نحن والعالـم والأزمات الاقتصادية
نعيش اليوم على وقع الأزمات المتعددة والمعقدة للجائحة الصحية التي تتحدى اليوم قدرة الإنسان والعلم على الصمود، وانعكاساتها الاقتصادية والاجتماعية المدمرة .
قهوة الأحد: السياسات الاقتصادية والتناغم المنشود
شهد الحوار العام في المسائل الاقتصادية اهتماما كبيرا لدى المتابعين للشأن العام في الأسابيع الأخيرة .وقد تزامن هذا الاهتمام مع الخلاف الذي برز الى العلن
قهوة الأحد: في استقلالية البنك المركزي والتمويل المباشر للدولة: السيــاســـات والمخـــــــــاوف
عرف النقاش العام في بلادنا عودة الحوار الاقتصادي إلى صدارة اهتمامات الرأي العام مع بروز الخلاف بين الحكومة والبنك المركزي حول تمويل قانون المالية
نداء من أجل حالة طوارئ اقتصادية 2020 - 2021
تتوالى الأرقام والمعطيات لتؤكد على التدهور الرهيب للوضع الاقتصادي.وفي رأيي فإن الأزمة الاقتصادية التي تمر بها بلادنا منذ سنوات
الاقتصاد في زمن الكورونا التحديات، المخاطر والآفاق
يمر العالم اليوم بأحد أهم وأخطر المنعطفات في تاريخنا الحديث. ففي الوقت الذي كنا نعتقد فيه انه بفضل تطور العلم والتكنولوجيا
قهوة الأحد: هلاّ استمعت الدولة إلى هدير الشباب المتواصل يوما ؟
أثارت الصور التي تناقلتها وسائل الإعلام وخاصة شبكات التواصل الاجتماعي لبعض الشباب في مظاهر تحد لقوات الأمن في الوقفة الاحتجاجية ضد قانون
قهوة الأحد: نداء لإنقاذ الوطن فهل من مجيب ؟
لا يختلف اثنان في أن بلادنا تمر بأدق وأحرج مرحلة في تاريخها المعاصر . فالأزمات تتوالى والصعوبات والتحديات تتفاقم وتتصاعد
قهوة الأحد : الاقتصاد مـا بعد الحجـــــر: الحــــلّ بأيدينا
بقلم: حكيم بن حمودة ومحمد الهادي بشير ومحمد الباسط الشمنقي
بدأت أغلب الدول والمؤسسات الاقتصادية الدولية ومراكز البحث في العالم في دراسة مسارات الخروج من الأزمة الاقتصادية غير المسبوقة
قهوة الأحد: كيف فقدت الدولة التونسية قدرتها على التفكير والاستشراف ؟ (2)
فقدت مؤسسات الدولة التونسية على مر السنين قدرتها على التفكير والاستشراف .وسيشكل هذا العجز أحد مواطن الضعف وعنوان الأزمة الحالية